أحمد الماجد
خِصْبُ الجِراحِ وشَتْلاتُ السَّمَاواتِ
كانتْ تَوَابِيْتُهُمْ كالمِزْهَرِيَّاتِ
كانتْ حَدَائِقُهُمْ تحتَ العُرُوقِ وفوقَ
الغيبِ تَحْرُسُ مِحرَاثَ القِيَامَاتِ
هُمْ مُزِّقُوا إِرَبًا كالنبضِ والتَأَمُوْا
قلبًا مِنَ الأمسِ أَضْلاعًا مِنَ الآتِيْ
ذاقُوْا المَنَايَا أَذَاقُوْهَا الخلودَ كمَا
رَمَوْا إلى بِئْرِهَا دلوَ الرِّوَايَاتِ
تُمْضِيْ السماءُ على أجسادِهِمْ قُزَحًا
ولا تَمَلُّ خِضَابَ الاِنْعِكَاسَاتِ
كانتْ تَجُوْبُ سماواتٌ مَصَارِعَهُمْ
فليسَ ثَمَّةَ جُرْحٌ دونَ مِرْسَاةِ
مُعَنْوَنِيْنَ بِمَسْرَاهَا تُرَتِّبُهُمْ
نحوَ العُلُوِّ بأعتابِ العَذَابَاتِ
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون