سيد أحمد الماجد
أحبك يا قطيف وخلف حبي
تركتُ الشِّعْرَ نافذةً لقلبي
أحبك يا قطيفُ ولي شهيقٌ
على شكل القرى غنى لهدبي
أحبك يا قطيفُ و"قل أعوذُ
برب الناسِ" قرآنُ المَهَبِّ
أحبك يا قطيفُ لسانُ حالِ
النوارسِ وهي تكتبها بسربِ
ولا بأسًا عليكِ أيا فتاةً
من النخلاتِ واقفةً بقربي
خَطاكِ السوءُ، سوءٌ ثم غنَّى
وقيثارًا تعافى بعد ضربِي
إذا ما انتاب أوتارًا سُعالٌ
مرضن الأغنياتُ بلحن ندبِ
أحبك يا قطيفُ قصيدتي الآن
في الأكوانِ أكتبُها بقطبِ
ويا ورقا تلاحقه سماءٌ
بفن ألوهة ورسومِ ربِّ
نسجت من الأيادي ثوبَ أرضٍ
فقالت للمجرة هاكِ ثوبي
وخيرُ الناس من سكنوا قطيفًا
إذا الشريانُ منسدلٌ كدربِ
أواعدهم بعِرْقٍ جنبَ مرسىً
من النبضاتِ أغرَقه بحُبِّ
ونهرُ الأمنياتِ له خريرٌ
من الدعواتِ نغرفه بغيبِ
أحبك يا قطيف وأنت حلمٌ
لذاكرةٍ تنام على المَصبِّ
وأذكر يومَ في المعنى سهرنا
وكان التوتُ متكئا بجنبي
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون