أحمد الماجد
جسدٌ من وقوفه،
لست أدري
وطأته حوافرٌ أم أرائك!
بتَّ ملقىً على الخيالِ كماءٍ
شيَّعتك الضفافُ فوق دلائك
أنت علمت بالسقوطِ جبالًا
كيف تشتق قمةً
بانحنائك
يقفُ الوعيُ والجنونُ
وأقدامُ
الأساطير مصرعًا
باقتفائك
يقتفي عازفٌ على النجم
مسراك
أيا عازفا على
شهدائك
تابعَ الرملُ حبسَ أنفاسِهِ
منذ
أخافوه
باحتمال احتوائك
يا شهيدًا من الهطول
وأحرى
بك أن تدعوَ الظما
لاصطفائك
مدنُ الدمع لا تغيبُ
وما زالت
تربي جدرانها
بطلائك
الفراغ الذي تماثل وردًا
وغناءً وطفلةً
بارتدائك
أيها الخفق في خيولِ النهاياتِ
التي لم تجد شريط
انتهائك
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون