وبناءً على ما تقدّم، يكون تفسير الإمام الصادق عليه السلام الخالص لتلك الآية هو: إذا استطاع زوجان تقديم جيل صالح إلى المجتمع، فسوف يكون ثوابهما أكثر من ثواب ذلك الذي يبني مسجدًا، أو مدرسة، وسيكون ثوابهما كثواب الذي أحيا الناس جميعًا.
إنّ أحد الابتلاءات الأسريّة التي لا يشعر بها أصحابها؛ المعصية، خاصّةً تلك التي ذهب جلالها من قلوب أصحابها، فأصبحوا يبرّرون ما يفعلون على هواهم. إنّ هذه القضيّة يمكن أن نعتبرها مصيبةً وبليّةً، ولو نزفت عيوننا دماً عليها لكان قليلاً؛ لأنها أساس تأخّر المجتمع الإسلامي.
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ محمد العبيدان
الشيخ محمد مهدي الآصفي
إيمان شمس الدين
الشيخ محمد مصباح يزدي
عدنان الحاجي
د. حسن أحمد جواد اللواتي
حبيب المعاتيق
الشاعر معروف عبد المجيد
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
مراقبة النّفس ومحاسبتها
طريق الجنة
حدود الله تعالى (2)
شخصية المرأة بين التأسيس القرآني والواقع الإنساني (2)
صدور العدد 33 من مجلة الاستغراب
الكمال (2)
تقدير ممتاز للحافظ علي محمد أمين السّادة
أيّها الماشون
هل خلّفت الهواتف الذكية "جيلًا قلقًا"؟
هل ينحرف العلم عن مساره؟