في أجواء اليوم العالميّ للفنّ، احتضن مرسم الفنّان التّشكيليّ عبدالعظيم الضّامن بجزيرة تاروت، مجموعة من الأطفال الصّغار، الذين جاؤوا إليه حاملين في قلوبهم مواهبهم الملوّنة، وأفكارهم الجميلة الصّغيرة عن الفنّ، من أجل معايشته واقعًا برفقة فنّان متمرّس، وبين أروقة مرسم فنّيّ كبير.
ورحبّ الضّامن بالصّغار، وقام باصطحابهم بجولة في مرسمه الذي يضمّ بين جنباته كثيرًا من الأعمال الفنّيّة واللّوحات الإبداعيّة التي تؤرّخ لتجربته الفنّيّة الكبيرة الممتدّة على مدى عقود من الزّمن، وقد شرح الضّامن للأطفال بشكل مبسّط مفاهيم بعض الأعمال التي تختلف من حيث الأساليب التّعبيريّة والانطباعيّة، كما سلّط الضّوء على بعض الإشارات الجماليّة فيها.
كذلك تعرّف الأطفال إلى أدوات الفنّ المختلفة، قبل أن يقوموا بالتّفاعل المباشر مع الفنّ من خلال تجربة تلوين رسومات على طاولة مخصّصة، زُيّنت بغطاء يحمل زخارف ملونة، الأمر الذي أوقد في نفوسهم شعلة من الحماسة الفنّيّة الملهمة.
تجدر الإشارة إلى أنّه في العام ألفين وتسعة عشر، اعتمد المؤتمر العام لليونسكو في دورته الأربعين، يوم الخامس عشر من شهر أبريل، يومًا عالميًّا للفنّ، بهدف النّهوض بالفنون وتطويرها ونشرها والاستمتاع بها وتذوّقها.
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
عدنان الحاجي
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد محمد حسين الطهراني
السيد عباس نور الدين
السيد عبد الأعلى السبزواري
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ جعفر السبحاني
فريد عبد الله النمر
حسين حسن آل جامع
أحمد الرويعي
علي النمر
حبيب المعاتيق
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
ما يذكره بعض الخطباء في وداع الأكبر (ع)
تاريخ المأتم الحسيني في القرون الهجريّة الأولى (2)
تلبسنا الحرب لامتها من جديد
عليّ الأكبر: وارث شمائل العترة
التّريويّ أيمن الغانم: عاشوراء مدرسة ثقافيّة وتربويّة وعلميّة
مقاطع فنّيّة عاشورائيّة للفنّان علي الجشّي
مقاطع عاشورائيّة للشّاعر زكي السّالم تحكي بعضًا من فصول كربلاء
كلمة بعنوان: (الفنّ للإنسانية)، للفنّان الضّامن في حسينيّة الإمام الصّادق بأمّ الـحمام
الموادّ البلاستيكيّة وتأثيرها على الصحّة
عناصر النهضة الحسينية