حسين حسن آل جامِع
ودع الليل عارجا
واليتامى
ومضى يلفظ الرحيل
ختاما
لملم العمر في لقاء
وجوه
سئمت بعده الحياة
مقاما
كان يتلو على الشهود
غيوبًا
ويجلى المدى خطوبًا
جساما
عاد يوصي
ويا لتلك الوصايا
هي كانت لمن أراد
نظاما
مثقلًا كان
وهو يرشح نورًا
وعلى مدرج العروج
أقاما
واحتوت
لحظة الفراق "عليًّا"
فغدا يقرئ الوجود
سلاما
أسلم الروح
وهو أقدس روح
عاشت الله طاعة
وهياما
هكذا
ودع الحياة "علي"
مثلما ودعته أيدي
اليتامى
أيسوا
من قصاعهم واستداروا
يغمرون الثرى دموعًا
سجاما
سل بهم
بابه الحزين ولما
تلق من بابه الكليم
كلاما
وسروا
يحملون نعش إمام
لف ما حوله أسى وظلاما
وحده الحزن والدموع
ورهط
في حشى الليل يحملون
إماما
يا لنعشين
في جفون الدياجي
شيعا خفية وكان
لزاما
نعش صديقة السماء
وكم في
نعشها قد طوت كروبا
عظاما
وسرى
جبرئيل يحمل نعشًا
وعلى روضة الغري أقاما
هاهنا
خط للمفاخر بابًا
وبنى الله للوصي
مقاما
لتظل "البتول" أقدس
سر
وغدا يكشف المرجى
اللثاما
الشيخ محمد صنقور
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ محمد مصباح يزدي
حيدر حب الله
الشيخ علي رضا بناهيان
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد محمد حسين الطهراني
أحمد الرويعي
حسين حسن آل جامع
أحمد الماجد
فريد عبد الله النمر
علي النمر
حبيب المعاتيق
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
شفيق معتوق العبادي
السلام على ابن سدرة المنتهى
هل هناك نوع من المياه المعبّأة أفضل من غيره؟
حقوق أهل البيت (عليهم السلام) في القرآن الكريم (3)
الملاّ أحمد الخميس في ذمّة الله تعالى
سفر الركب الحسيني من كربلاء الى كربلاء (2)
السيّدة زينب (ع) من أقوى عناصر كربلاء
طراوة الدّم في الصّفاح
آه لوجدك يا زينب
شعراء عائلة المؤمن: لأبكينَّك شعرًا
مقدار ما سُلبَ من نساء أهل البيت (ع)