نشر الشّاعر عبدالوهّاب أبو زيد قصيدة عبر منصة X يحكي فيها واقع اللّامبالاة الذي يعيشه الشّعب الفلسطينيّ في غزّة، حيث يسقط آلاف الشّهداء رجالاً ونساءً وشيوخًا وأطفالاً ولا أحد يحرّك ساكنًا وقد جاء فيها:
موتوا بعيدين عن أنظارنا فلنا
حياتنا ولنا أعمالنا فيها
لنا مسراتنا.. أشغالنا..ولنا
بيوتنا فوق سطحِ الأرضِ نبنيها
فابنوا بيوتًا لكم تحت الترابِ ففي
التراب ما سوف يغنيكم ويغنيها
موتوا بدون صراخٍ دون همهمةٍ
تبثُّ في النفس أحزانًا وتشجيها
وشيّعوا جثث القتلى بلا عددٍ
إلى القبور فإن الأرضَ تكفيها
ما همَّ إن قُطّعتْ في أرضكم إِرَبًا
أو أُمطرتْ بلهيبٍ صار يشويها
غدًا ستنسون ما قد كان إن بقيتْ
لكم بقايا مرورُ الوقتِ يُنسيها
ما عاد يجمعُ لا دينٌ ولا لغةٌ
ما بيننا أو مواثيقٌ نؤديها
قلوبنا أصبحت شتّى وما جمعتْ
ما بيننا قِبلةٌ كنا نولّيها/
وجوهَنا فالوجوهُ الآن شائهةٌ
تزيدُ في كل يومٍ مرَّ تشويها
موتوا سريعًا بعيدًا عن مسامعنا
فموتكم لم يكن يومًا ليعنيها
عدنان الحاجي
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
حيدر حب الله
الشيخ محمد صنقور
السيد محمد حسين الطهراني
السيد عباس نور الدين
السيد عبد الأعلى السبزواري
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ جعفر السبحاني
أحمد الرويعي
علي النمر
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
الموادّ البلاستيكيّة وتأثيرها على الصحّة
عناصر النهضة الحسينية
الكوفة والبصرة والحجاز وأنصار الحسين (ع)
تاريخ المأتم الحسيني في القرون الهجريّة الأولى (1)
هل كان القاسمُ بنُ الحسن (ع) صبيًّا لم يبلغ الحلم؟
عريس كربلاء
خذني
القاسم بن الحسن: الـمخضّب بالدّماء
أيّام عاشوراء والتّكامل المعنوي
الرّضّع يوائمون أساليب تعلّمهم بحسب المواقف والظروف