وقد شارك في حفل التّكريم الذي جرى في القطيف كلّ من منتدى النّورس الثّقافي الدولي، وعشيرة آل العليوات بجزيرة تاروت، وديوانية التّراث والأدب الّشعبي بالمنطقة الشّرقيّة، ومجلس الدكتور عبد الرزّاق الشيخ الثقافي، ومنتدى الكوثر الأدبيّ، ونادي الصّهيل الثّقافيّ، ونادي سعود الفرج الأدبيّ الثّقافيّ.
ضمن فعاليّات النّسخة الرابعة عشرة من أسبوع الغدير الدّوليّ، افتتحت العتبة العلويّة المقدّسة مؤخرًا، معرضًا خاصًّا بالمصاحف المخطوطة النّادرة والنّفيسة في الخزانة العلويّة، وذلك في جامع عمران بن شاهين في أروقة المرقد الطاهر للإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام).
وتناول الشّيخ آل إبراهيم والاختصاصيّ الرّاشد في حديثهما محاور عديدة هي: النّجاح في الزّواج ليس صدفة، عقليّة الزّواج السّعيد، العوامل المؤثّرة في نجاح الزّواج، عادات الأزواج السعداء، ثلاثة عناصرَ للزّواجِ المستقرِّ، وكيف يستمرّ الحبّ؟
كذلك تحدّث الوسميّ حول قضيّة التّأثير والتّأثّر بالنّسبة للشّاعر المبتدئ، مؤكّدًا أنّ عليه أن يراقب السّاحة ويقرأ بكثافة، وأن يجعل نفسه محكّمًا يفرّق بين الجيّد والرّديء، متّكئًا على الموهبة الشّعرية. وقال إنّه يرى قصيدته في عيون المتلقّي فلا يصفّق لنفسه إلا حين يجد شعره مكانه في قلبه.
وتسلّط أحداث الحلقة الضّوء على الإيثار كمفهوم قيميّ مهمّ جدًّا بخاصّة بين الأصدقاء، فأحمد الذي يعود من مدرسته إلى بيته عبر درّاجته، ثمّ يذهب إلى السّوق ليجلب بعض الحاجيّات لأمّه، يفاجأ أثناء عودته إلى المنزل، بصديقه وهو عائد إلى منزله سيرًا على الأقدام بسبب تأخّر السّائق.
وعرّف بعد ذلك بالعين والبئر، وفرّق بينهما، فالعين تنبع لوحدها، فيما البئر يكون بفعل الإنسان، وهو على قسمين ارتوازيّ ومستحلب، كما أشار إلى عدد العيون في الأحساء ذاكرًا أسماء بعضها، قبل أن يتطرّق إلى أسباب وفرة المياه فيها، وتكون له وقفة حول أسباب جفاف بعض العيون في الأحساء.
وقال إنّ الأمر قد يصل حدّ النّفاق، بخاصّة أنّ البعض ينشر النّتاج الأدبيّ دون أيّ ملاحظة، بهدف ترك صاحبه يتخبّط فيما عنده، حتّى يُنتقد من جهات أخرى، مركّزًا على أهميّة النّقد البنّاء حتّى تنمو الموهبة وتكبر، وقال السّالم إنّ بعضهم أيضًا يتعمّد نشر نتاج كبار الأدباء والشّعراء عن سابق قصد، حتّى يُقال إنّه أوّل مَن نشر لهم
الأمسية التي شهدت حضور عدد كبير من الشّعراء والأدباء والمثقّفين وعشّاق الأدب الرّفيع، انطلقت بكلمة ترحيبيّة لمؤسّس ورئيس منتدى الينابيع الهجريّة الشّاعر الأستاذ ناجي بن داوود الحرز، عبّر فيها عن سعادته بالشّعراء المكرّمين، مرحّبًا فيهم وبالحاضرين، ومشيرًا إلى ما قدّموه وما يزالون يقدّمونه على السّاحة الأدبيّة بشكل عام، قبل أنْ يختم كلمته بمقطع شعريّ
وانطلقت الأمسية بمشاركة الشّاعرة أبرار الحبيب، التي قدّمت مجموعة من قصائد النّثر، ثمّ شارك بعدها الشّاعر علي الخويلدي بعدد من الومضات الشّعريّة الشّعبيّة، قبل أن يتناوب على إلقاء القصيدة الفصيحة كلّ من الشّعراء، محمّد أبو عبدالله، وزهراء الشّوكان، وياسر آل غريب، الأمر الذي أضفى إلى الأمسية تنوّعًا من حيث الأساليب والمضامين.
أقيم مؤخرًا في مقرّ جمعيّة الثّقافة والفنون بالدّمّام، حفل توقيع الكاتب المسرحيّ عبّاس الحايك كتابه الذي حمل العنوان: (الأعمال المسرحيّة الكاملة) وذلك بحضور نخبة من المثقّفين والمهتمّين بالشّأن المسرحيّ. الكتاب الذي صدر عن النّادي الأدبيّ بالطّائف، تحدّث حوله الحايك ابن بلدة القديح قائلاً إنّه يتضمّن خمسة وثلاثين نصًّا مسرحيًّا كتبها بين عاميّ ألفين وألفين وأربعة وعشرين، بينها نصوص تحمل العناوين: المزبلة الفاضلة، وحارسة الماء، وإصبع روج
عدنان الحاجي
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
حيدر حب الله
الشيخ محمد صنقور
السيد محمد حسين الطهراني
السيد عباس نور الدين
السيد عبد الأعلى السبزواري
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ جعفر السبحاني
أحمد الرويعي
علي النمر
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
الموادّ البلاستيكيّة وتأثيرها على الصحّة
عناصر النهضة الحسينية
الكوفة والبصرة والحجاز وأنصار الحسين (ع)
تاريخ المأتم الحسيني في القرون الهجريّة الأولى (1)
هل كان القاسمُ بنُ الحسن (ع) صبيًّا لم يبلغ الحلم؟
عريس كربلاء
خذني
القاسم بن الحسن: الـمخضّب بالدّماء
أيّام عاشوراء والتّكامل المعنوي
الرّضّع يوائمون أساليب تعلّمهم بحسب المواقف والظروف