يستخدم العلاج الوهمي عادةً في الدراسات السريرية كحالة تحكم، وعادةً ما يُوصف بشكل موارب على أنه دواء حقيقي. في واحدة من الدراسات الأولى من نوعها، هدف الباحثون إلى معرفة كيف يعمل العلاج الوهمي الذي يعرف المريض صراحةً أنه علاح وهمي، في تخفيف أعراض آلام الظهر المزمنة
لم تأخذ الذاتيَّة والآخَريَّة كل هذا الجدل، لو لم تتحوَّل في التفكير الغربي إلى عقدة “نفس ـ حضاريَّة” بات شفاؤها أدنى إلى مستحيل. ما يجعل الحال على هذه الدرجة من الاستعصاء أنَّ العقل الذي أنتج معارف الغرب ومفاهيمه، كان يعمل في الغالب الأعم على خطّ موازٍ مع السلطة الكولونياليَّة
وقالت ستوكينغز، الأستاذ المشارك بكلية الطب: "بغضّ النّظر عمّا إذا كانت اضطرابات الصحة العقليّة (النفسية) تؤثر في التدخين أو العكس، فمن الواضح أنه إذا أردنا منع البدء في ممارسة تدخين السجائر الإلكترونية، فإنّنا بحاجة إلى معالجة اضطرابات الصحّة العقليّة في الوقت نفسه".
هنا عاد الجامعون للعرفان والحكمة إلى مقولة: إن معيار صوابية أي كشف إنما تكون بالعودة إلى صاحب الكشف الأتم؛ أي الحقيقة المحمدية. وبذلك أرجعنا الطرح – المخرج، إلى حاضنة العام الذي تستسيغه كل فطرة، وكل مولود يولد على الفطرة (الدين) التي جعلها الله سبحانه فينا، ولكل منا؛ إذ بذلك يوحدنا على الدين القيِّم.
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ محمد مصباح يزدي
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ علي رضا بناهيان
عدنان الحاجي
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد محمد حسين الطهراني
السيد عباس نور الدين
أحمد الرويعي
أحمد الماجد
فريد عبد الله النمر
حسين حسن آل جامع
علي النمر
حبيب المعاتيق
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
شفيق معتوق العبادي
حقوق أهل البيت (عليهم السلام) في القرآن الكريم (1)
ما جدوى إقامة الشعائر الحسينيّة؟
صريع الدمعة الساكبة
تاريخ المأتم الحسيني في القرون الهجريّة الأولى (3)
لن يجد العالم أنقى من راية الحسين (ع)
مفتاح شخصيّة الحسين بن عليّ (ع)
مراسيم النّزوح للبرزخ
رَجْعٌ على جدار القصر
ما يذكره بعض الخطباء في وداع الأكبر (ع)
تاريخ المأتم الحسيني في القرون الهجريّة الأولى (2)