كررت كلمة الروح - والمتبادر منه ما هو مبدأ الحياة - في كلامه تعالى ولم يقصرها في الإنسان أو في الإنسان والحيوان فحسب بل أثبتها في غيرهما كما في قوله: {فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا}
عندما تقول: إنّ جميع الناس سيحاكمون في العالم الآخر، فقد يتبادر إلى الذهن أنّ المحكمة هناك تشبه محاكم هذه الدنيا، إذ سيحضر كلّ فرد أمام القاضي وبيده ملفه، وثمّة شهود في القضية، ثمّ يبدأ السؤال والجواب قبل أن يصدر الحكم النهائي.
في (مصباح اللغة) للفيومي: «الليلُ معروف، والواحدة ليلة، وجمعُه الليالي بزيادة الياء على غير قياس، والليلةُ من غروب الشمس إلى طلوع الفجر... وليلٌ أليَل: شديدُ الظُّلمة».
فأخبر بأنّهم (أي اليهود) لن يتمنّوا الموت أبداً بما قدّمت أيديهم من سوء الأفعال وقبح الأعمال وفساد الأنظار والأطوار المؤدية إلى الاحتراق بالنار كما قال طبق هذا المقال: {وَلَنْ يَتَمَنَّوْهُ أَبَدًا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ}
ومثال الأوَّل أنَّه قد يُكتب في لوح المحو والإثبات أنَّ هذا الإنسان يبقى في الحياة خمسين سنة إذا كان يَصِلُ رحمه أو يواظب على الدُّعاء، فصِلَةُ الرَّحم شرطٌ في بلوغ عمر هذا الإنسان خمسين سنة.
اهتم الامام الرضا (عليه السّلام) اهتمامًا بالغًا في تفسير القرآن الكريم فأولاه المزيد من العناية في محاضراته وبحوثه التي ألقاها على الفقهاء والعلماء وسائر طلابه وقد نقلها الرواة والمفسرون للقرآن وهذا بعضها:
فهو باد في كل آن ومكان لكل من يطلب الحجة على النبوة والرسالة ويريد النظر في حقيقة معجزها الشاهد لصدقها. ماثل لكل من يريد النظر في الحقائق ولا تحتاج معرفة حقيقته ووجه إعجازه إلى أساطير النقل ومماراة قال أو قيل
الإنسان عبد مطيع لإحساسه وشعوره ، وليس في استطاعته أن ينعزل عنه أو يتجاهله . كيف ؟ وهل ينفصل الشيء عن ذاته وهويته ؟ . والمحرك الأول لهذا الشعور هو المصلحة ، أي طلب اللذة ، وطرد الألم ، وهي المثل الأعلى للإنسان ، وإليها يستند الدور الحاسم فيما يفعل أو يترك .
وسِعة هذه التقلّبات في الإنسان الكامل أكثر وتخالف أطواره أشدّ، وقوسه الصعوديّة أعظم، وارتقائه إلى عالم الملكوت أعلى وأتمّ، فلذلك قيل: "إنّ الإنسان مضطرٌ في صورة مختار".
للمفسّرين بيانات كثيرة بشأن المراد من «الأجل المسمى» ولكن بملاحظة سائر الآيات القرآنية ، ومن جملتها الآية (2) من سورة الأنعام ، والآية (34) من سورة الأعراف ،
مقا- وقف : أصل واحد يدلّ على تمكّث في شيء ، ثمّ يقاس عليه ، منه وقفت أقف وقوفًا.
إنّ القرآن الّذي هو شفاء لما في باطن الإنسان من داء ﴿وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُور﴾[1]، يعرِّف الإنسان علىٰ آفات التوحيد العبادي، فالتوحيد في العبادة له عدوّ باطنيّ، وعدوّ خارجيّ.
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ محمد العبيدان
الشيخ محمد مهدي الآصفي
إيمان شمس الدين
الشيخ محمد مصباح يزدي
عدنان الحاجي
د. حسن أحمد جواد اللواتي
حبيب المعاتيق
الشاعر معروف عبد المجيد
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
مراقبة النّفس ومحاسبتها
طريق الجنة
حدود الله تعالى (2)
شخصية المرأة بين التأسيس القرآني والواقع الإنساني (2)
صدور العدد 33 من مجلة الاستغراب
الكمال (2)
تقدير ممتاز للحافظ علي محمد أمين السّادة
أيّها الماشون
هل خلّفت الهواتف الذكية "جيلًا قلقًا"؟
هل ينحرف العلم عن مساره؟