نقل من تحف العقول قال (عليه السلام): لا تمار فيذهب بهاؤك ولا تمازح فيجترأ عليك
توفي سلمان الفارسي (رضوان الله عليه) بالمدائن سنة 35 أو 36 أو 37 أو 33، وورد في كتب تراجم الرجال أنه توفي سنة 34
حملت به أمه أيام التشريق قالت : فما وجدت له مشقة حتى وضعته ثم خرج أبوه عبد الله وأمه حامل به في تجارة له إلى الشام فلما عاد نزل على أخواله بني النجار
اعتنى الشرع الإسلامي بالمرأة عنايةً كبيرةً، حتى نزل في القرآن الكريم سورة أكثرها في الوصاية بالنّساء والعناية بأمورهنّ
اعلم أنّه قد اتّفق جميع علماء الإسلام، وتواتر النقل عن سيّد الأنام عليه السلام، على أنّه سيخرج آخر الزمان رجل من ذرّية رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم، من ولد عليّ وفاطمة عليهما السلام،
إنّ أوّل ما نعلمه عن منطقة الأرض التي تَجثِم «الكاظميّة» اليوم في طرفها الشّرقيّ أنّها كانت جزءاً قريباً من الحدود الفاصلة بين دولة الآشوريّين من شمالها والكيشيّين من الجنوب
كانت في زمن بني أمية إذ تدل جملة من الآثار والأخبار أنه كان عليه سقيفة ومسجد في زمن بني أمية واستمر ذلك إلى زمن الرشيد من بني العباس لكن لا يعلم أول من بنى ذلك.
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ محمد العبيدان
الشيخ محمد مهدي الآصفي
إيمان شمس الدين
الشيخ محمد مصباح يزدي
عدنان الحاجي
د. حسن أحمد جواد اللواتي
جاسم بن محمد بن عساكر
حبيب المعاتيق
الشاعر معروف عبد المجيد
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
محمّد (ص)
ديوان السّيّد محمّد الفلفل، عشق وولاء، ودموع وبكاء
مراقبة النّفس ومحاسبتها
طريق الجنة
حدود الله تعالى (2)
شخصية المرأة بين التأسيس القرآني والواقع الإنساني (2)
صدور العدد 33 من مجلة الاستغراب
الكمال (2)
تقدير ممتاز للحافظ علي محمد أمين السّادة
أيّها الماشون