إنّ الإنسان إذا سلك طريقاً دون تقيّدٍ أو التزامٍ بالقرآن، فإنّه يسقط يوماً بعد يومٍ، والتاريخ يتكرّر؛ فمن جملة ذلك قضية السقيفة، وواقعة الطفّ.
هؤلاء الذين يقولون: أيُّ شيء هذه المراثي؟! ما هي قراءة المصائب؟! ما هو إنزال الدموع؟!
إذا أُوكلَ الإنسان لنفسه طرفة عينٍ فإنّه سينقطع عن الله عزّ وجلّ، وعندها يفعل الشيطان فِعلتَه فيخدع الإنسان ويغرّه.
ما أقرب الإنسان من الموت، ومع ذلك فما أكثر ما يظنّه بعيداً، وما أشدّ غفلته عنه!
لقد عظّم اللهُ في القرآن وصف الجنّة وأهلها، لدرجةٍ لا يستبعد عندها أن يقضي المرءُ شوقاً لسماعه! وكذا آيات جهنّم.. إذ لا يستبعد أنْ يهلك المرءُ إذا ما أخذ معاصيه بعين الاعتبار!
* القرآن يـُوصِلُ الإنسان إلى أقصى غايات الكمال الإنسانيّ. إنّنا لا نُقدّر القرآن وعِدلَه الّذين هم أهل البيت عليهم السّلام حقّ قدرهما.
أيّها السادة ليس هناك ما هو أصلح من أن نكون نحن أنفسنا صالحين.
على الإنسان التوجّه في أفعاله وأعماله إلى ما يبقى وليس إلى ما هو زائل ويفنى. فالأعمال الصالحة، والطاعات الإلهية، وكل ما يقرب إلى اللّه عزّ وجلّ يبقى مع الإنسان إلى يوم القيامة، وإلى ما بعد القيامة.
لقد طلب جماعة من المؤمنين والمؤمنات النصيحة، وطلبهم هذا يَرِدُ عليه إشكالات منها: 1- أنّ النصيحة تكون في الجزئيات، والموعظة أعمّ من الكليات والجزئيات. ولا تكون النصيحة ممّن لا يملك المعرفة لمثله.
حملت خطبة الجمعة 19 أبريل بإمامة سماحة الشيخ عبدالكريم الحبيل بمسجد العباس بالربيعية عنوان "قراءة في علامات الظهور" بمناسبة ميلاد الإمام الحجة عجل الله فرجه في ليلة النصف من شعبان.
استحضار رقابة الإمام عليه السلام أهل بيت العصمة والطهارة عليهم السلام هم عبيد لله؛ علمهم وصوابهم مطّرد وجارٍ، أي إنّهم بما لديهم من مقام العصمة لا يخطئون ولا يذنبون.
•الفرج الشخصيّ قبل الظهور على كلّ شخص أن يفكر في نفسه ويجد له طريقاً للارتباط بالإمام الحجّة عجل الله تعالى فرجه الشريف،
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ محمد العبيدان
الشيخ محمد مهدي الآصفي
إيمان شمس الدين
الشيخ محمد مصباح يزدي
عدنان الحاجي
د. حسن أحمد جواد اللواتي
حبيب المعاتيق
الشاعر معروف عبد المجيد
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
مراقبة النّفس ومحاسبتها
طريق الجنة
حدود الله تعالى (2)
شخصية المرأة بين التأسيس القرآني والواقع الإنساني (2)
صدور العدد 33 من مجلة الاستغراب
الكمال (2)
تقدير ممتاز للحافظ علي محمد أمين السّادة
أيّها الماشون
هل خلّفت الهواتف الذكية "جيلًا قلقًا"؟
هل ينحرف العلم عن مساره؟