عَطِشاً أتيتُ إلى الغديرِ لأسْتقي
نَبْعاً رَوِيّاً في المدى لا يَنضبُ
فغديرُ حيدرةٍ يَفيضُ عُذوبةً
ما كانَ عنْ ظمأِ العطاشى يُحْجَبُ
وغديرُ حيدرةٍ يَشُعُّ بطولةً
إذ يَستبيحُ النَّاسَ غِرٌّ يَنْهَبُ
وغديرُ حيدرةٍ يُنيرُ عقيدةً
حيثُ اليقينُ هو الطريقُ الأرْحَبُ
وغديرُ حيدرةٍ يُؤسِسُ سيرةً
العدلُ دينُ اللهِ وهوَ المذْهَبُ
وغديرُهُ للمستضعفينَ مَلاذُهُم
قلبٌ رحيمٌ للرَّزايا مَنْكِبُ
وغديرُهُ للسالكينَ ضَمانَةٌ
رَوْحٌ وريحانٌ وقُرْبٌ أَعْذَبُ
يَسْقي عليٌّ في الغديرِ وإنَّما
في الحَشْرِ كَوْثَرُهُ الغَديرُ الأطَيبُ
مصطفى محسن اللواتي
"سلطنة عمان"
١ أكتوبر ٢٠١٥
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون