
نشر مؤخرًا مأتم بقيّة الله بسيهات، عبر وسائل التّواصل الاجتماعيّ، الحلقة الأولى من بودكاست (حسن يتحدّث)، وخلال الحلقة يجري (حسن) مجموعة من اللّقاءات مع عدد من الأطفال الذين حضروا ويحضرون مجالس المأتم، ليعبّروا عن حبّهم الفطريّ للإمام الحسين عليه السّلام، ممهدًّا أوّلاً بالتّعبير عن مدى حبّ الأطفال للإمام الحسين عليه السّلام، وكيف أنّ الحبّ حبّ فطريّ، وهم يتمثّلون بكلّ القيم التي من أجلها استشهد عليه السّلام في كربلاء.
بعد ذلك تكون هناك مجموعة من الأسئلة مثل: متى تكون حزينًا؟ ومتى تكون فرحًا؟ لتأتي الإجابة بأنهم يكونون حزينين إذا فقدوا أحد أقاربهم، فكيف بهم وقد فقدوا الإمام الحسين عليه السّلام؟!.
ويتحدّث الأطفال كذلك عن استعدادهم لاستقبال شهر محرّم الحرام، قائلين إنّهم يحضرون المجالس ويشاركون فيها بشكل يوميٍّ، ويرفعون الأعلام والرّايات، ويلبسون السّواد، قبل أن يجيبوا عن سؤال آخر هو: لماذا تحبّون الإمام الحسين عليه السّلام؟ قائلين بأنّ حبّهم له عليه السّلام لا يوصف ولا يمكن أن يحدّ.
ثمّ يكون هناك سؤال حول الطّريقة التي يحبّون أن يخدموا فيها الإمام الحسين عليه السّلام حين يكبرون، فيجيب البعض بأنّهم يحبّون أن يكونوا في قسم الضّيافة، وآخرون قالوا إنهم يحبّون أن يكونوا في قسم المطبخ، وآخرون يحبّون أن يساعدوا في التّجهيزات والتّرتيبات، مؤكّدين أنّ خدمة الإمام الحسين عليه السّلام لا تعب فيها.
مقطعًا مصوّرًا تحتَ عنوان: "حسن يتحدّث" يعرضُ لاستضافةِ عددٍ منَ الأطفالِ وهم يتحدّثونَ عنْ علاقتِهِمْ وتعلّقهِمْ بالإمامِ الحسينِ عليهِ السّلامُ، وما هي الأمورِ التي تعلّموها ويتعلّمونَها منهُ دائمًا، مؤكّدينَ أنَّ حبَّهُمْ للإمامِ الحسينِ عليهِ السّلامُ، حبٌّ فطريٌّ وأنَّهُمْ رغمَ محبّتِهمْ للّعِبِ لكنَّ حبَّهُمْ لعملِ الخيرِ ببركاتِ الإمامِ الحسينِ عليهِ السّلامُ هوَ الغالبُ عليهِمْ أبدًا، مؤكّدينَ أنَّهُمْ لا يحبّونَ أنْ يروا أحدًا يظلمُ أحدًا.
صفات الأيديولوجي؛ معاينة لرحلة الفاعل في ممارسة الأفكار (1)
محمود حيدر
معنى (عيش) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ
الفيض الكاشاني
التعلم القائم على اللعب: طرق مُثبتة لتعزيز نمو دماغ الطفل وتطوّر إدراكه وشحذ ذكائه
عدنان الحاجي
مناجاة الزاهدين: زهد أحباب الله (1)
الشيخ محمد مصباح يزدي
في رحاب بقية الله: العدالة المهدويّة ترسم المستقبل
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ
الشيخ محمد جواد مغنية
في رحاب بقية الله: ليمكّننّ له الدين
الشيخ معين دقيق العاملي
النّفاق والتّظاهر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
حياتنا بين البخل والترف
الشيخ حسين مظاهري
أم البنين .. رواية من وجع الطف
حسين حسن آل جامع
واشٍ في صورة حفيد
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
صفات الأيديولوجي؛ معاينة لرحلة الفاعل في ممارسة الأفكار (1)
معنى (عيش) في القرآن الكريم
لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ
التعلم القائم على اللعب: طرق مُثبتة لتعزيز نمو دماغ الطفل وتطوّر إدراكه وشحذ ذكائه
زكي السّالم: (ديوانك الشّعريّ بين النّطورة والدّندرة والطّنقرة)
أم البنين .. رواية من وجع الطف
مناجاة الزاهدين: زهد أحباب الله (1)
في رحاب بقية الله: العدالة المهدويّة ترسم المستقبل
ستّ طرق لاستخدام القلق كمصدر للنّمو
سبيل غلبة العقل على النفس