شُوهِدَ وهْو يَهْوِيْ عَلَى رَأْسِ العَبَّاسْ عليه السلام ..
(أَبُو الفَضْلِ) مِزْمارُ مِحرابِهِ
وَأُنْشُودةُ الحربِ تُتلَى بِهِ
رأَى (اللهُ) في قَلْبهِ نُورَهُ
فَأَوْدَعَهُ بَيْتَ أَحْبَابِهِ
فَمَا حَجَّتِ الشّمسُ إلا لَهُ
وما أَشْرَقَتْ منْ سِوى بابِهِ
سَقَى (الطَّفَّ) مِنْ نَزْفه فَانْتَشتْ
فَمَا ارْتَشَفَتْ مِثْلَ أنْخَابِهِ
بكفَّيْهِ خبَّأَ جَيْشَ الحِمَامِ
وَسِرْبَ الـحَمَامِ بأَهْدَابِهِ
وَطَا هامةَ الحَرْبِ، في صَدْرِهِ
دُعاءٌ يَفُوحُُ بِأَطْيابِهِ
وما رأْسُهُ ذَاكَ لَكِنَّهُ
لَدَى ( اللهِ ) مِيْزَانُ أَسْبَابِهِ
فَقُلْ يَا عَمُودَ الضَّلالِ الذي
تَحَدَّرْتَ منْ شَرِّ أَصْلابِهِ
أَأَنْتَ سَتَكْسِرُ غُصْنَ الدُّعَاءِ
وَتُسكتُ تَرْتيْلَ عِنَّابِهِ ؟
أَتَحسبُ أَنَّ الـهُدَى ظَامِئٌ
إِذا انْكسرَتْ خَيْرُ أَكْوَابِهِ ؟
ولكنَّهُ ( كَعْبَةٌ ) رَحْمَةً
يُفيضُ الدِّمَا ثَغْرُ ( مِيزَابِهِ )
يسيلُ على منبرِ العدلِ كي
يُعيدَ اخْضِرَاراً لأَخْشَابِهِ
إيمان شمس الدين
الشيخ باقر القرشي
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ حسين الخشن
حيدر حب الله
عدنان الحاجي
الشيخ علي رضا بناهيان
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد مصباح يزدي
الشيخ محمد مهدي الآصفي
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
الشّيخ صالح آل إبراهيم: كيف تنقذ زواجك من الانهيار؟
التسارع والتباطؤ وإنتاج المعارف (4)
تحمّل المسؤوليّة، عنوان الحلقة الثّالثة من برنامج (قصّة اليوم)
ناصر الرّاشد: كيف يستمرّ الحبّ؟
من بحوث الإمام الرّضا (ع) العقائديّة (2)
الإمام الرضا (ع) والمواقف من النظام (2)
شيء من الحنين الرّضويّ
الإمام الرّضا: كعبة آمال المشتاقين
العلّة من وراء خلق الشّيطان والشّرّ
السّكينة والحياة السّعيدة