أحمد الماجد
خِصْبُ الجِراحِ وشَتْلاتُ السَّمَاواتِ
كانتْ تَوَابِيْتُهُمْ كالمِزْهَرِيَّاتِ
كانتْ حَدَائِقُهُمْ تحتَ العُرُوقِ وفوقَ
الغيبِ تَحْرُسُ مِحرَاثَ القِيَامَاتِ
هُمْ مُزِّقُوا إِرَبًا كالنبضِ والتَأَمُوْا
قلبًا مِنَ الأمسِ أَضْلاعًا مِنَ الآتِيْ
ذاقُوْا المَنَايَا أَذَاقُوْهَا الخلودَ كمَا
رَمَوْا إلى بِئْرِهَا دلوَ الرِّوَايَاتِ
تُمْضِيْ السماءُ على أجسادِهِمْ قُزَحًا
ولا تَمَلُّ خِضَابَ الاِنْعِكَاسَاتِ
كانتْ تَجُوْبُ سماواتٌ مَصَارِعَهُمْ
فليسَ ثَمَّةَ جُرْحٌ دونَ مِرْسَاةِ
مُعَنْوَنِيْنَ بِمَسْرَاهَا تُرَتِّبُهُمْ
نحوَ العُلُوِّ بأعتابِ العَذَابَاتِ
كيف نعرف الله حقًّا؟
يُسَمَّى قطيفا
المعاناة تحرّر
معاجزهم الكلاميّة وسرّ عظمة أدعيتهم (ع)
وصيّة الكبار والأجلّاء
الإسلام دين الجامعيّة والاعتدال
تذكّر المعاصي من أفضل النّعم
«سياحة في طقوس العالم» جديد الكاتب والمترجم عدنان أحمد الحاجي
«الإمام العسكريّ، الشّخصيّة الجذّابة» إصدار جديد للشّيخ اليوسف
نادي سعود الفرج الأدبيّ في العوّامية يكرّم ثلاثة من شعرائه