فريد النمر
حرريني من وقتكِ المتجلي
واغرسيني على نهاية نصل
واعصريني ككرمة الغيب نارًا
بين جرح يقولني فيصلي
وتغشي عرش الصبابة نزفًا
يا ليالٍ أعود منكِ لأصلي
يا "هلالًا" أرتاده وقْد قلب
يتشظى ما بين كلي وكلي
لم أزلكَ الحكاية الراودتها
جملة الحزن وهْي عرجون فصل
فتريث بشهقة القلب مسًّا
يا قصيدًا كما الردى شلّ وصلي
واستعرها من الرزايا غمامًا
حين نجواك تصطلي نار ظلي
وأنا الطفل في الرسوم قليلًا
أتلظى على مشاعر كهل
وإذا ما طفت الطفوف تملى
بنشيجي أنحوه جرءة حلي
فله من منازلي رجع صوت
والحنايا كما ارتعاشة غلّ
وفداءً لتربه جئت أسعى
بأبي أنت يا ضيائي.. وأهلي
يا حسين ولا نداء سواه
يتزيا على انحناءة ثقلي
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون