أحمد الماجد
جسدٌ من وقوفه،
لست أدري
وطأته حوافرٌ أم أرائك!
بتَّ ملقىً على الخيالِ كماءٍ
شيَّعتك الضفافُ فوق دلائك
أنت علمت بالسقوطِ جبالًا
كيف تشتق قمةً
بانحنائك
يقفُ الوعيُ والجنونُ
وأقدامُ
الأساطير مصرعًا
باقتفائك
يقتفي عازفٌ على النجم
مسراك
أيا عازفا على
شهدائك
تابعَ الرملُ حبسَ أنفاسِهِ
منذ
أخافوه
باحتمال احتوائك
يا شهيدًا من الهطول
وأحرى
بك أن تدعوَ الظما
لاصطفائك
مدنُ الدمع لا تغيبُ
وما زالت
تربي جدرانها
بطلائك
الفراغ الذي تماثل وردًا
وغناءً وطفلةً
بارتدائك
أيها الخفق في خيولِ النهاياتِ
التي لم تجد شريط
انتهائك
كيف نعرف الله حقًّا؟
يُسَمَّى قطيفا
المعاناة تحرّر
معاجزهم الكلاميّة وسرّ عظمة أدعيتهم (ع)
وصيّة الكبار والأجلّاء
الإسلام دين الجامعيّة والاعتدال
تذكّر المعاصي من أفضل النّعم
«سياحة في طقوس العالم» جديد الكاتب والمترجم عدنان أحمد الحاجي
«الإمام العسكريّ، الشّخصيّة الجذّابة» إصدار جديد للشّيخ اليوسف
نادي سعود الفرج الأدبيّ في العوّامية يكرّم ثلاثة من شعرائه