صدر حديثاً كتاب مع العلامة الطباطبائي في آية "لن تراني" وهو من تأليف الباحث الإسلامي الأستاذ علي محمد عساكر الأحسائي.
وقد بدأت رحلة تأليف الكتاب بسؤالٍ وجه للكاتب في أحد المنتديات الثقافية حول إشكالية طلب نبي الله موسى عليه السلام "رؤية الله" المذكورة في الآية ١٤٣ من سورة الأعراف، وهي قوله تعالى:
" وَلَمَّا جَاءَ مُوسَىٰ لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ ۚ قَالَ لَن تَرَانِي وَلَٰكِنِ انظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي ۚ فَلَمَّا تَجَلَّىٰ رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ مُوسَىٰ صَعِقًا ۚ فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ "
الكتاب صدر عن دار المحجة البيضاء ببيروت بالتعاون مع دار جواثا للنشر
فأجابه الكاتب بإجابة بلغت ١٦ صفحة، ولكنه وبعد ١٥ عاماً من هذه الإجابة عاد الكاتب وطرق بنفسه السؤال مرة أخرى، لتنقدح في ذهنه شرارة البحث من جديد وتتمخض الإجابة هذه المرة في مشروع كتاب مكون من ٤٤٥صفحة بخمسة فصول جائت كالتالي:
١- مع العلامة الطباطبائي في طرق علم النبي موسى بربه
٢- مع العلامة الطباطبائي في أن موسى سأل الرؤية القلبية
٣- مع العلامة في نفي إمكان الرؤية القلبية في الدنيا
٤- مع العلامة في تعلق النفي المؤبد بالدنيا
٥- مع العلامة في صعقة موسى وإفاقته وتوبته
الجدير بالذكر أن الكتاب يعد من نتاجات ملتقى ابن عساكر وقد أهداه مؤلفه إلى روح رجل العطاء والخير المرحوم المهندس مهدي بن ياسين الرمضان حيث طبع الكتاب على نفقته بناء على وصيته
محمود حيدر
السيد محمد باقر الصدر
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ د .أحمد الوائلي
الشهيد مرتضى مطهري
السيد منير الخباز القطيفي
الشيخ علي آل محسن
«الإمام العسكريّ، الشّخصيّة الجذّابة» إصدار جديد للشّيخ اليوسف
نادي سعود الفرج الأدبيّ في العوّامية يكرّم ثلاثة من شعرائه
نادي الخويلدية الرياضيّ ينظم ورشة في الخط الديواني للخطاط مصطفى العرب
الدكتور علي الدرورة مكرّمًا في تونس
"فن التعامل مع أبنائنا المراهقين"، محاضرة للاختصاصي النفسي أحمد آل سعيد في مركز "سنا"
نحو مدينة الرضا
أصوات المنشدين تتفاعل في مديح الإمام الرضا على منصة يوتيوب
البقيع امتحان العاشقين
الشيخ موسى المياميين يحيي ذكرى استشهاد الصادق في مسجد الخضر
فرقة حماة الصلاة تقدم أنشودة "الفتى الموالي" في ذكرى شهادة الصادق