خلال مشاركة جمعيّة تراتيل الفجر القرآنيّة بصفوى، في المسابقة القرآنيّة (اقرأ) في البحرين بنسختها الثّامنة عشرة، حصل أشبالها المشاركون على مجموعة من المراكز المتقدّمة.

شارك مؤخرًا مركز البيت السعيد ممثّلاً في الشّيخ صالح آل ابراهيم والأستاذ عبدالله العليوات، في أعمال مؤتمر الذّكرى الثّلاثين للسّنة الدّوليّة للأسرة (الأسرة والاتجاهات الكبرى المعاصرة)، الذي نظّمه معهد الدّوحة الدّولي للأسرة في العاصمة القطريّة الدّوحة.

المحاضرة التي استند فيها الشّعلة إلى كتيّب له بعنوان: (من تساوى يوماه فهو مغبون) ذكر فيها أولى خطوات النّجاح وهي: تدوين الأهداف وجدولتها، وتحسين العادات، وجرد المتراكمات وتنظيفها.

وتحدّثت الفتيل عن أهمّيّة الاختلافات النّفسيّة والعاطفيّة والاجتماعيّة بين الزّوجين، بكونها نوعًا من التّكامل، وفرصة من أجل التّواصل والتّفاهم والحوار وتعزيز العلاقة.

قام مؤخرًا ملتقى القصّة الإلكترونيّ التّفاعليّ، بتكريم الرّوائيّة والقاصّة مريم الحسن، وذلك بالشّراكة مع جمعّية ابن المقرّب للتّنمية والأدب، ونادي أصدقاء السّرد بالأحساء، وبيت السّرد بالدّمّام.

اختيرت مؤخرًا النّسخة الإنجليزيّة من كتاب (ألواح الطّين في كهف نيتشه) للشاعر رائد أنيس الجشّي، ضمن أفضل النّصوص الأدبيّة المتأثّرة بالطّبيعة في الصّين، وذلك في معرض كتاب يوشن الذي أقيم في مدينة شنزن.

الأمسية التي شهدت حضور عدد كبير من الشّعراء والأدباء والمهتمّين بالأدب والقصص القصيرة، جرى خلالها تبادل للحديث حول أبرز الأفكار التي تنتاولتها المجموعة القصصيّة الجديدة للدّخيل، وقد عبّر بعض من الحاضرين خلال مشاركاتهم ومداخلاتهم عن إعجابهم بتنوّع مواضيع المجموعة وأسلوبها الأدبيّ المميّز.

الأمسية التي أدارتها الأستاذة حليمة بن عطاء، شهدت حضور عدد من الشّعراء والأدباء والمهتمّين بالشّأن الثّقافيّ بشكل عامّ، وخلالها تحدّثت النّمر عن تجربتها الشّعريّة من حيث الموضوعات والأفكار، بمجموعة من النّصوص الشّعريّة التي تعالج بالشّعر موضوع الشّعر.

شارك مؤخرًا كّلٌّ من الاختصاصيّ النّفسيّ ناصر الرّاشد، والمرشد الأسريّ الشّيخ صالح آل إبراهيم، في البرنامج الأسريّ الذي حمل العنوان: (كيف تحقّق زواجًا ناجحًا) الذي نظّمه مركز (سنا) للإرشاد الأسريّ التّابع لجمعيّة البرّ الخيريّة بسنابس.

ضمن برنامجه (حديث الثّلاثاء) نشر مؤخرًا الشّاعر زكي السّالم عبر وسائل التّواصل الاجتماعيّ حلقة بعنوان: (شاعري العذب: إياك أن تُستدرج لفخّ الإلقاء المسرحيّ) انطلق فيها متسائلاً حول ما إذا كان الشّاعر يؤمن بأساليب الإلقاء لبيان شعره، أم أنّه يكتفي بالاعتقاد بأنّ الكلمة وحدها كفيلة بإيصال المعنى

انطلقت مؤخرًا في جمعيّة العطاء النّسائيّة الأهليّة بالقطيف فعاليّة بعنوان: (إشارة وتواصل) بهدف تدريب المشاركين فيها على لغة الإشارة، ومساعدتهم على التّواصل مع الصمّ والبكم، ومساعدتهم في الدّمج المجتمعيّ.

وركّزت بعض الأعمال على الجانب التّراثيّ للمنطقة، كذلك صاحبته فعاليّات فنّيّة مختلفة كالرّسم الواقعيّ والرّسم الحرّ، بمشاركة مجموعة من الفنّانين والمهتمّين.