توصّلت دراسة أجراها باحثون من جامعة تورنتو وجامعة تيندال Tyndale في مدينة تورنتو الكندية وجامعة تكساس في مدينة أرلينغتون الأمريكية، إلى أن كبار السن معرّضون لاحتمال معتبر للإصابة بالسكتة الدماغية لو حدث طلاق بين والديهم أثناء مرحلة طفولتهم.

ولم تكن الدراسة الجديدة مصممة لاختبار السبب الدقيق وراء تسريع شيخوخة الدماغ من كروموسوم X الأمومي مقارنة بكروموسوم X الأبوي. بيد أن دوبال افترضت أن الجينات الساكتة على الكروموسوم الأمومي يمكن أن يكون لها فائدة في مرحلة مبكرة من الحياة.

وضع غو وزملاؤه كاميرات على شرفات تطل على الميدان، واستخدموا نماذج حوسبية لتحليل مقاطع الفيديو. ولفهم سلوك الحشود، قاموا بنمذجتها على أنها سلسلة متصلة بشكل مكثف continuum (غير منقطعة أو منفصلة عن بعضها)، أشبه بسائل مكون من جزيئات

ومن المثير للاهتمام أن كلارك لاحظت أن الحيود الغضنة الموجودة على الجانب البعيد من القمر كانت متشابهة في تضاريسها مع تلك الموجودة على الجانب القريب من القمر، ما يشير إلى أن كليهما قد تكونا بفعل القوى نفسها، ومن المحتمل أن يكون ذلك مزيجًا من الانكماش أو التقلص التدريجي في حجم القمر وتحولات في المدار القمري

نتائج الدراسة التي قادتها والتي نشرت مؤخرًا تفيد بأن التفاعل (النشاط) في منطقة من أدمغة الأطفال عند مشاهدتهم وجوهًا مبتسمة أو سعيدة، تتنبأ بسلوك اجتماعي أكثر في مرحلة الطفولة الدارجة.

كيف يتعلم الأطفال الكلام (اللغة)؟ في كل اللغات والثقافات، يبسِّط الوالدان كلامهم بشكل كبير ردًّا على بأبأة (بربرة أو غمغمة - ألفاظ غير مفهومة) وكلام طفلهما المبكر - وهذا النوع من اللغة المبسطة جدًّا بين الوالدين وطفلهما يبدو أساسيًّا للتطور المبكر للغة الطفل، وفقًا لنتائج دراسة جديدة من جامعة كورنيل.

استرجاع المادة الدراسية (الدروس)، التي تعلمناها، من الذاكرة على فترات زمنية معينة يعدّ من الأمور المهمة للتعلّم، ولكن هذا ليس إلّا واحدًا من أساليب استذكار المادة الدراسية. وللحصول على نتائج أفضل، من الأفضل التعلم الفعال بأساليب مختلفة

اكتشف الباحثون أن هناك مناطق في الدماغ حساسة للمشهد الذي رأه المشاركون على أنه منحنٍ، ولكن فقط بعد ما رأوه جميلًا. ولكن عندما طلب من المشاركين أن يقرروا ما إذا كانوا سيدخلون هذه المساحة أم سيتجنبون الدخول إليها، تبين أن مناطق الدماغ هذه ليست حساسة للمنحنيات الملحوظة.

من الغطس أو غمر الجسم قديمًا في المحيط إلى الغطس أو الغمر في المياه القطبية الباردة، أصبحت ممارسة الغطس أو غمر الجسم في الماء البارد تحظى بشعبية متزايدة بين الرياضيين ودعاة ممارسة العادات الصحيّة. ولكن ما حجم الدّعم العلمي لهذه الضجة؟

الإنسان اجتماعي بطبعه. يستمتع بالتواجد مع آخرين حوله، وتبادل السرديات معهم، وتبادل النكات والضحكات معهم، وإلقاء التحية على الجيران، ومناقشة المخاوف التي تعتريه معهم أو مواساته وتسليته إياهم وتقديم العزاء لبعضهم. وتعدّ هذه العلاقات، سواء أكانت علاقات وثيقة وقريبة أو غير مباشرة، هي ضرورية للهناء النفسي الانفعالي وصحة الدماغ

الأسباب الأنفة الذكر وصفت سابقًا على أنها تؤدي إلى هذه الظاهرة. وهي تؤثر في الأوعية الدموية للأنسجة المترهلة في الوجه والرقبة. أعراض هذه الظاهرة سببت قلقًا للمريض وأسرته، وقد تضلّل الطبيب وتجعله يعمل فحوصات لا داعي لها لمعرفة طبيعة هذه الظاهرة.

يتساءل عشاق التمارين الرياضية في كثير من الأحيان، عمّا إذا كان من الأفضل تناول وجبة غذائيّة قبل ممارسة التمرين الرياضي، أم ممارستها على معدة فارغة. دراسة كانت هي الأولى من نوعها تبيّن تأثير تناول الطعام مقابل عدم تناوله في التعبير الجينيّ في الأنسجة الدّهنيّة استجابة لممارسة التمارين الرياضيّة.