رفع مؤخرًا على موقع التواصل الاجتماعي يوتيوب فيلم قصير حمل عنوان: "كالعادة" الفيلم الذي يخلو من الحوار لكون المشاهد كفيلة به بما تعكسه من واقع مؤلم، تجاوزت مدته الست دقائق بقليل، إلا أنه جاء حافلاً برسالة مهمة، وهي تسليط الضوء على فئة من الناس فقيرة غير قادرة على توفير القوت الغذائي اليومي لأسرها؛ إلا بقدر معين، الأمر الذي يجسده رجل يدخل محلاً لبيع الخضار والفاكهة ويقوم بانتقاء عدد محدود جدًّا مما يحتاجه، فيما يدخل آخرون المحل ويحملون إلى منازلهم كل ما يشتهون.
وعلى الرغم من قلة ما يأخذه الرجل الفقير، إلا أنه يقترب من البائع ليقول له كلمة واحدة "كالعادة"، فيؤمئ برأسه موافقًا ليقوم بتسجيل ما أخذه في دفتره، وما إن يخرج الرجل، حتى يدخل
رجل آخر يقترب من البائع الذي يقول "كالعادة" فيبادره بالإيجاب، ويمد يده إلى محفظته ويدفع حساب الرجل الفقير.
الفيلم تمثيل كل من: أحمد ال حمود، فاضل الحداد، فاضل الباشا، حسن كرم، فاطمة الدبيس، سجى شويخات، الطفل أمير الباشا، الطفلة فاطمة السنان، فكرة تيسير أحمد، سيناريو وإخراج محمد آل اسماعيل.
الشيخ محمد جواد مغنية
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
الشيخ محمد صنقور
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ علي المشكيني
حيدر حب الله
السيد عادل العلوي
حبيب المعاتيق
أحمد الرويعي
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
فريد عبد الله النمر
علي النمر
زهراء الشوكان
هل الفساد طبيعة في الملوك؟
القيادة القويّة تتمثّل في الارتباط القويّ مع كلّ الأتباع
جنس المولود في العائلة ليس خبط عشواء
مَدفن رؤوس شهداء كربلاء
المتفائلون متشابهون في تفكيرهم في الأحداث المستقبليّة، بينما لكلّ متشائم طريقته
بَراءَةٌ مِنَ اللَّهِ ورَسُولِهِ
ركب الأسارى من كربلاء إلى المدينة
سورة قريش
رسالة في أسماء الله سبحانه وتعالى (2)
معايير اختيار الخطيب الحسيني