
حصل 3 من مسرحيي القطيف مساء الخميس 3 نوفمبر على جوائز مهرجان الدمام المسرحي بدورته الحادية عشر بمقر جمعية الدمام الثقافة والفنون.
وحصد الممثل ماجد السيهاتي جائزة أفضل ممثل متميز عن دوره في مسرحية "ضرس العقل"، وأكد أن المسرح يُعتبر من أكبر النوافذ التي من خلاله يتم إيصال الأفكار للمتلقي، مبينًا أنه يُمثل رسالة ترقى بذائقة المتلقي وتُساهم بشكل فعلي في عرض الواقع بشكل فني ومناقشة الأفكار والسلبيات، وذلك لإيجاد الخيارات والأفكار التي تمنحنا الرقي بكل الألوان والأشكال.
فيما نال مرتجى الحميدي جائزة أفضل مصمم إضاءة لتصميمه إضاءة مسرحية ”ثلاثة اثنان“، وبين أن الإضاءة هي لغة أخرى، والمهم فيها بالنسبة للمسرح سكب المتعة، منوهًا إلى أن بعمقها رسالة متعة بصرية للجمهور، ترشفهم الحس والمشاعر، وتنقلهم من حالة لحالة أخرى ومن مكان لمكان آخر، ليتعايشوا بصريًا وذاتيًا وعقليًا معها، مشيرا إلى أن وجود مصمم إضاءة قليل في المجال الفني.
وحصل الكاتب على حمادة على المركز الثاني بجائزة أفضل نص مسرحي عن نصه المسرحي "مخاض"، وقال: "الحمدلله الكل فائز في هذه المسابقة، ولا مكان للخسارة والربح، على العكس تمامًا فكل من كتب نصًّا ربح نصّه وجهده وخبرته، ربح عملاً كان له الجرأة في طرحه والمشاركة به"، مشيرا إلى أن النجاح لم يأتِ بين ليلة وضحاها، بل جاء بعد قراءة واطلاع وتعب وجهد، وقال: "إن مسابقة النصوص المسرحية غير المنفذة، تقدم لها تقريبًا 33 نصًا، اختير منها 14 نصًا وفاز منها ثلاثة، حيث أحرزت المركز الثاني".

وقال الكاتب الحمادة بخصوص افتقار المسرح السعودي إلى النص المسرحي: "لا أعتقد بأن مشكلة المسرح السعودي تكمن في افتقاره لوجود كتاب حقيقين، فهناك أسماء برزت وحققت جوائز محليًا وخليجيًا وعربيًا" مؤكدا أن الكتّاب موجودون لكنّهم يحتاجون إلى دعم معنوي ومادي، واهتمام بصقل مواهبهم بابتعاثهم إلى تعلم حرفية الكتابة على يد كتاب ذوي خبرة في هذا المجال.
وأشار على حمادة إلى أن القطيف تزخر بنخبة من الكتّاب الذين لا يستهان بهم، فهم على مستوى عالٍ وراقٍ من القدرة والوعي، وإن بدا البعض بحاجةٍ إلى الوعي والقراءة والاطلاع والخبرة أكثر وهذا ما لا أختلف فيه مع أحد، ففي الأمر تفاوت، وتشابه المستويات أمر غير ممكن، موضحا أن الكتابة حرفة لابد فيها من التمكن من أدواتها، والأهم هو الصبر بغية الوصول للأفضل.
صفات الأيديولوجي؛ معاينة لرحلة الفاعل في ممارسة الأفكار (1)
محمود حيدر
معنى (عيش) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ
الفيض الكاشاني
التعلم القائم على اللعب: طرق مُثبتة لتعزيز نمو دماغ الطفل وتطوّر إدراكه وشحذ ذكائه
عدنان الحاجي
مناجاة الزاهدين: زهد أحباب الله (1)
الشيخ محمد مصباح يزدي
في رحاب بقية الله: العدالة المهدويّة ترسم المستقبل
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ
الشيخ محمد جواد مغنية
في رحاب بقية الله: ليمكّننّ له الدين
الشيخ معين دقيق العاملي
النّفاق والتّظاهر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
حياتنا بين البخل والترف
الشيخ حسين مظاهري
أم البنين .. رواية من وجع الطف
حسين حسن آل جامع
واشٍ في صورة حفيد
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
صفات الأيديولوجي؛ معاينة لرحلة الفاعل في ممارسة الأفكار (1)
معنى (عيش) في القرآن الكريم
لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ
التعلم القائم على اللعب: طرق مُثبتة لتعزيز نمو دماغ الطفل وتطوّر إدراكه وشحذ ذكائه
زكي السّالم: (ديوانك الشّعريّ بين النّطورة والدّندرة والطّنقرة)
أم البنين .. رواية من وجع الطف
مناجاة الزاهدين: زهد أحباب الله (1)
في رحاب بقية الله: العدالة المهدويّة ترسم المستقبل
ستّ طرق لاستخدام القلق كمصدر للنّمو
سبيل غلبة العقل على النفس