تحت عنوان: "سدنة النّخيل"، نشرت مؤخرًا منصّة Abady_lens عبر وسائل التّواصل الاجتماعيّ، فيلمًا وثائقيًّا قصيرًا حول الشّبل حيدر علي آل تركي من أهالي بلدة الخويلدية، الذي ورث مهنة الفلاحة وركوب النّخلة أبًا عن جدّ.
الشّبل الذي يبلغ من العمر اثني عشر عامًا، طلب من أبيه تعليمه ركوب النّخيل هدية نجاحه، لكونه يعشق النّخلة ويحبّها حبًّا جمًّا، فهو نشأ في عائلة مزارعين، ترعى النّخلة وتهتمّ بها، وعلى الرّغم من أنّه يسعى إلى أن يصبح طبيبًا في المستقبل، إلا أنّه يؤكّد أنّه رغم سعيه وراء تحقيق حلمه، فإنّه لن يترك النّخلة أبدًا، لأنّه تربّى بين جنباتها، ونشأ في أحضانها، ملهمة إيّاه التّعلّق بالأرض والتّشبّث بالجذور، كجذورها الممتدّة أقصى أقاصي الأرض.
وبين شموخ النّخيل وخضرة المزرعة التي يسعى في دروبها، وبين الماء الجاري الطّافح فيها، يمشي حيدر علي آل تركي، راسمًا له صورة بجوار كلّ نخلة، راعيًا لها، معتنيًا ومهتمًّا، ومؤكّدًا أنّ النّخلة حبّه الأول والأخير، وأن المزرعة ملعبه البديل عن ساحات اللعب الأخرى، وأنّ أفياءها جّنة كبيرة.
لمشاهدة الفيلم:
https://www.instagram.com/reel/C-svoVrO9eM/?utm_source=ig_web_copy_link&igsh=MzRlODBiNWFlZA==
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ محمد صنقور
محمود حيدر
عدنان الحاجي
السيد عباس نور الدين
الشيخ مرتضى الباشا
الشهيد مرتضى مطهري
السيد جعفر مرتضى
حيدر حب الله
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
ناجي حرابة
عبدالله طاهر المعيبد
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
الاعتراف بحجية العقل في مجالات خاصة
الحياة والموت.. سوداوية أم رجاء
أسباب الهجرة النبوية إلى المدينة
﴿وَآَتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا﴾
مركز البيت السّعيد وخمسة وعشرون عامًا في مجال الإرشاد الأسري
زكي السالم: كي لا تصح ثور الله في برسيمه
ميتافيزيقا السؤال المؤسِّس (6)
ميتافيزيقا السؤال المؤسِّس (5)
﴿محمد رسول الله وَالَّذِينَ مَعَهُ..﴾ مناقشة في الإطلاق (4)
إيثار علي (ع) في ليلة المبيت