ضمن برنامجه (حديث الثّلاثاء)، نشر مؤخرًا الشّاعر زكي السّالم عبر وسائل التّواصل الاجتماعيّ حلقة جديدة بعنوان: (كيف تتقن فن الطرجمة والطنقرة). تحدّث فيها عن الأدباء الذين يصرّون على النّاس في الحضور إلى أمسياتهم، ولا يقبلون عذرًا لمعتذر أبدًا، بل وقد يغضبون بشدّة نتيجة عدم المشاركة، وقال إنّ بعضهم يسرف في الدّعوة للمشاركة، فلا يترك مكانًا إلا ويضع في دعوة، أو يدعو من يعرفهم مباشرة لمرّات عديدة.
وأشار السّالم إلى أنّ هذا الأمر ليس مستحبًّا لصاحب الدّعوة، إذ يجب عدم إشغال النّاس بالنّشاط، وتوخّي العذر لمن لا يستطيع المشاركة، وينبغي الاكتفاء بالدّعوة من قبل الجهة المنظّمة والأديب المشارِك لمرّات قليلة، حتّى لا يخرج الأمر عن حدوده، ولا يقع بعض الذين لا يرغبون بالمشاركة بأيّ إحراج.
وأكّد السّالم إنّ البعض قد يضطرّ إلى المشاركة خوفًا من زعل الأديب الصّديق، لا حبًّا به وبأدبه، مبيّنًا ظاهرة ثانية من نوع آخر متمثّلة بإصرار البعض على عدم المشاركة، إلاّ إذا كانت هناك دعوة شخصيّة رسميّة من قبل الجهة المنظّمة لأيّ فعاليّة، ومن قبل الأديب المشارِك أيضًا، قائلاً إنّه بشكل عامّ ينبغي لأيّ أديب إذا علم بإقامة فعاليّة خاصّة لأديب آخر يعرفه، أن يأتي من تلقاء نفسه دعمًا له إذا كان قادرًا على ذلك.
وختم السّالم بالقول مخاطبًا الأديب صاحب الفعاليّة، أنّه عليه الإجمال في الدّعوات دون إسراف ومبالغة، مع ضرورة التماس الأعذار لمن لا يستطيع المشاركة.
السيد عادل العلوي
حيدر حب الله
الشيخ محمد صنقور
الشيخ مرتضى الباشا
عدنان الحاجي
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ جعفر السبحاني
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
ناجي حرابة
عبدالله طاهر المعيبد
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
التجّلي الأعظم (سرّ من أسرار رسول الله محمد)
الشخصية المرجعية للنبيّ بين الرسولية التبليغية والذاتية البشرية (1)
﴿وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ﴾ مفادها وفيمن نزلت (1)
حقّ كلمة (لا إله إلا الله)
منطقتان في الدّماغ والإجهاد الذّهني
المهام التي زاولها النبي الأعظم (ص) بأمر رباني
ورشة فنّ الكولاج في القطيف، مساحة من أمل لمرضى السّرطان
وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ
وكونوا مع الصادقين
محدودية صلاحية الحمض النووي والبديل في اكتشاف أسرار التاريخ