أقيمت مؤخرًا في مقهى Drop في المدينة المنوّرة أمسية شعريّة بعنوان: (تسعة أعشار الوجد) قدّمها الشّاعر حبيب المعاتيق، بحضور عدد كبير من الشّعراء والأدباء والمهتمّين بالشّعر والأدب بشكل عامّ.
وانطلق الشّاعر المعاتيق بقصيدة في الرّسول الأكرم محمّد (ص) وهو سابح بين أفيائه وفي جواره، بعنوان: الشّيء الذي بوجنتك، قبل أن يتبعها بقصيدة بعنوان: تسعة أعشار الوجد، ليهيم بالحاضرين وجدًا، في رحاب قصيدة رثائيّة في أمّه التي مرّ على رحيلها عامّ من الزّمن، ويتفاعل الحاضرون مع القصيدة، واصفين إيّاها باللّوحة الجداريّة التي أبدع المعاتيق في رسمها.
وألقى الشّاعر حبيب المعاتيق قصيدة في الغائبين بالمعنى الإجماليّ بعنوان: معلّقون على الأحداق، أتبعها بأخرى بعنوان: إلى شاعر يسكن في الجوار منذ أربعين عامًا ولا أعرفه، ثمّ بقصيدة مطلعها: على أنّها روحي ولكن أخافها، بأيّ هطول قد يداوى جفافها... وأخرى قال في مطلعها: قريبًا من الأهداب يمشي بك اللّطف، كأنّك بين العين تطفو ولا تطفو...
وتابع الشّاعر المعاتيق آخذًا بالقلوب إلى عوالم سحريّة بديعة، فألقى قصيدة بعنوان: عصفوان من ولَهٍ، قبل أن ينطلق بسحر وجدانيّ من نوع آخر، تاليًا قصيدة كانت مطلب الحاضرين منذ أوّل الأمسية، قائلاً في مطلعها: أخافُ من فرط ما تمتدّ أنْ أدعَكْ، من أينَ أصلحُ هذا القلبَ كي يسَعَكْ...
وشنّف المعاتيق أسماع الحاضرين بقصيدة موجّهة إلى كلّ شاعر بعنوان: حقيقيّ على خلاف مع الحقيقة، ثمّ قرأ قصيدة بعنوان: بعين الله، قبل أن يختم من حيث انطلق بقصيدة في النّبيّ محمّد (ص).
السيد عادل العلوي
حيدر حب الله
الشيخ محمد صنقور
الشيخ مرتضى الباشا
عدنان الحاجي
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ جعفر السبحاني
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
ناجي حرابة
عبدالله طاهر المعيبد
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
التجّلي الأعظم (سرّ من أسرار رسول الله محمد)
الشخصية المرجعية للنبيّ بين الرسولية التبليغية والذاتية البشرية (1)
﴿وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ﴾ مفادها وفيمن نزلت (1)
حقّ كلمة (لا إله إلا الله)
منطقتان في الدّماغ والإجهاد الذّهني
المهام التي زاولها النبي الأعظم (ص) بأمر رباني
ورشة فنّ الكولاج في القطيف، مساحة من أمل لمرضى السّرطان
وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ
وكونوا مع الصادقين
محدودية صلاحية الحمض النووي والبديل في اكتشاف أسرار التاريخ