الشيخ محمد تقي بهجت ..
حديث الكساء
حديث الكساء يشتمل على كثير من العجائب والغرائب والمعجزات، وإذا قام شخصٌ بإحصاء عجائبه –التي هي بنفسها تشهد على عظمته- فقد قام بعملٍ عظيم.
نقل أحدهم أنّ كلّ من يقرأه فسيحضره الإمام الحجّة عجّل الله تعالى فرجه الشريف، والأنوار الخمسة الطيّبة [أصحاب الكساء] في ذاك المجلس.
الصلاة على محمّد وآل محمّد
إنّ الدعاء المختصر جداً والمؤثّر، هو الصلوات.
لقد منّ الله تعالى علينا بقرصٍ للعلاج وجعل فيه جميع الفيتامينات، ألا وهو الصلوات.
مَن يريد أن يزداد ولاؤه ومحبّته، لن يجد في الأذكار والآداب أسهل من ذكر الصلوات؛ ليذكر الصلوات بعشق، وسيفهم كيف تزداد محبّته ولكن بشرط العقيدة، بأن يعتقد أنّ هذه الصلوات تأخذ به نحو معبوده ومحبوبه. الله أعلم ماذا يوجد في الصلوات: "مَن صلّى عليّ مرّة لم يبقَ من ذنوبه ذرّة".
صلاة الليل والتهجّد
لقد حاز المصلّون بالليل قصَب السبق سرّاً.
إنّنا نتأسف ونتساءل لماذا لا نوفّق للاستيقاظ وأداء صلاة الليل، في حين أنّنا نمضي أوقات اليقظة بالغفلة! إذا انشغلنا بالتنبّه والعبودية أثناء اليقظة، فإنّنا سنحصل على التوفيق لقيام الليل والتهجّد، وأداء نافلة الليل، وتلاوة القرآن الكريم.
للشفاء من الأمراض والأسقام
امزجوا ماء زمزم وتربة سيّد الشهداء عليه السلام، وتناولوا منها كل يومٍ وبشكلٍ منظّم، مقدار ملعقة صغيرة بنيّة الشفاء، إلى أن تشفوا. وكذلك ادفعوا الصدقة بهذه النيّة إلى أشخاص متعدّدين، حتى وإن لم يكن مقدارها كبيراً.
السيد عباس نور الدين
السيد محمد حسين الطهراني
محمود حيدر
عدنان الحاجي
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ علي رضا بناهيان
السيد عبد الحسين دستغيب
الشيخ محمد مهدي النراقي
الشيخ محمد صنقور
السيد جعفر مرتضى
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
دور العبادة وأسرارها الكبرى
(غيوم خارج الأفق)، أمسية شعريّة لنادي صوت المجاز
مَن أحبّ شيئًا لهج بذكره
(المهدوية، جدليّة الإيمان والمواجهة في الفكر العالميّ والضّمير الإنسانيّ) جديد الكاتب مجتبى السادة
وحيانيّة الفلسفة في الحكمة المتعالية (2)
الأطفال يبدأون التفكير منطقيًّا أبكر مما كان يعتقد
وقوع المجاز في القرآن (2)
سيكولوجية الكفر
المسلّمي يدشّن كتابه الجديد: (آداب المجالس الحسينيّة)
زكي السالم: (معارض الكتاب بين فشخرة الزّائرين ونفخرة المؤلّفين)