صدرتْ مؤخرًا عنْ منشوراتِ المتوسّطِ – إيطاليا، مجموعةٌ شعريةٌ جديدةٌ للشاعرِ أحمد الملّا، حملَتْ عنوان "إياكَ أن يموتَ قبلَكَ".
وفيها يجدُ القارئُ نفسَهُ في حديقةٍ مهجورةٍ ينتصبُ في آخرِها "تمثالُ الشاعرِ" مواجهاً العالـمَ والناسَ بصدرٍ أعزلَ إلّا منَ القصائدِ التي تبدو لوهلةٍ أنَّها متاحةٌ، وقبلَ أنْ يتفرَّقوا، تراهمْ يصوِّبونَ سهامَهُمْ نحوَ التمثالِ، ولا يهمُّ إنْ كانتِ الإصاباتُ مُحقَّقةً أو خاطئةً؛ طالـمَا أنَّ هذا البيانَ الشعريَّ سيمتدُّ ظلاًّ عالياً يطالُ كلَّ شيءٍ يقعُ بينَ يَدَي الشاعر.
ويتخطّى الشاعرُ عبر قصائدِهِ، حاجزَ الخوفِ، يفتحُ بابَ الشكِّ والتساؤلِ على مِصراعَيْهِ، متمسّكاً بوحشيةِ الـحُلُمِ وما يمنحُهُ التّوقُ الدائمُ للحريّةِ منْ مِساحاتٍ للَّعبِ، والحيلِ الصغيرةِ التي تقتحِمُ الظلامَ والعتمةَ، وتفضحُ العالم من حولِنَا باقترافِ المزيدِ منّ الشّعرِ.
"إياك أن يموتَ قبلَكَ" صدرَتْ في مئةٍ وثمانٍ وعشرينَ صفحةً منَ الحجمِ الوسطِ، ضمنَ سلسلةِ "براءات" التي تُصدِرُها الدارُ وتنتصرُ فيها للشعرِ، والقصةِ القصيرةِ والنّصوصِ، احتفاءً بهذهِ الأجناسِ الأدبية.
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ محمد صنقور
الشيخ حسين الخشن
حيدر حب الله
عدنان الحاجي
السيد عباس نور الدين
الشيخ علي آل محسن
الشيخ مرتضى الباشا
محمود المؤمن
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
ناجي حرابة
عبدالله طاهر المعيبد
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
لمن يكتب الفيلسوف؟
عقيدتنا في الدعوة إلى الوحدة الإسلامية
{مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى} ودعوى احتباس الوحي (1)
المذهب الربوبي: مفهومه ودوافع اعتناقه (3)
التغيير المجتمعي، مراحله ومعالمه وأدبيّاته: مطالعة في ضوء القرآن الكريم (3)
كيف يتذكر الدماغ الأحداث؟
حول الارتباط الصحيح بأهل البيت عليهم السلام
دورة للإسعافات الأوليّة في برّ سنابس
المذهب الربوبي: مفهومه ودوافع اعتناقه (2)
التغيير المجتمعي، مراحله ومعالمه وأدبيّاته: مطالعة في ضوء القرآن الكريم (2)