صدرت مؤخرًا عن دار (مكتوب) الرّواية الأولى (نوى)، لابن بلدة سنابس في القطيف، الكاتب حسن علي عبد الله الدّبيسي.
الرّواية التي تسبح أحداثها في عالم خياليّ واسع، تسلّط الضّوء على (إيلاف) التي تجد نفسها في كوخ منعزل عن العالم، تحت مراقبة عيون غريبة، لتدرك لاحقًا أنّ أخاها غير الشّقيق منتمٍ إلى عالم الجنّ، وهو يواجه خطرًا محدقًا به من قِبل منظّمة سريّة تهدف إلى بسط سيطرتها عالى العالم، وتحويله إلى مجتمع تسيطر عليه الرّوبوتات.
وتتصاعد في الرّواية الأحداث، حين تدخل إيلاف مغامرة محفوفة بالمخاطر التّحدّيات في سبيل مساعدة أخيها، وذلك في أسلوب يأخذ القارئ إلى عالم من الخيال، تعكسه العبارات والمفردات والصّور التي تبيّن العمق الفكريّ للكاتب، كما أنّ الرّواية تُبرز مجموعة من الأسئلة حول العلاقة بين العوالم، وأخرى حول الإنسانيّة والسّلطة.
وقد جاء على غلاف الرواية: في كوخ منعزل فتحت إيلاف عينيها لتجد نفسها تحت المراقبة من عيون غريبة، سرعان ما تدرك أنها محاطة بمنظّمة خطيرة تسعى للقضاء على أخيها غير الشّقيق من عالم الجنّ، حيث يرسل لها أخوها نداء استغاثة يائسًا طالبًا مساعدتها في التّصدّي لهذه المنظّمة التي تهدف إلى السّيطرة على العالم، وتحويله إلى مجتمع تسيطر عليه الرّوبوتات، هل ستتمكّن إيلاف من حماية أخيها وإنقاذ البشريّة من هذا المصير المظلم؟
السيد عباس نور الدين
السيد محمد حسين الطهراني
محمود حيدر
عدنان الحاجي
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ علي رضا بناهيان
السيد عبد الحسين دستغيب
الشيخ محمد مهدي النراقي
الشيخ محمد صنقور
السيد جعفر مرتضى
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
دور العبادة وأسرارها الكبرى
(غيوم خارج الأفق)، أمسية شعريّة لنادي صوت المجاز
مَن أحبّ شيئًا لهج بذكره
(المهدوية، جدليّة الإيمان والمواجهة في الفكر العالميّ والضّمير الإنسانيّ) جديد الكاتب مجتبى السادة
وحيانيّة الفلسفة في الحكمة المتعالية (2)
الأطفال يبدأون التفكير منطقيًّا أبكر مما كان يعتقد
وقوع المجاز في القرآن (2)
سيكولوجية الكفر
المسلّمي يدشّن كتابه الجديد: (آداب المجالس الحسينيّة)
زكي السالم: (معارض الكتاب بين فشخرة الزّائرين ونفخرة المؤلّفين)