دخُول السّبايا من آل محمدٍ وعلي إلى الشّام تتقدمهم الرؤوس الشريفة
زيّنوها...
يا ابن (مكّة) زيّنوها
يرقبون قدوم "زينب"
فوق ظعن الوهن
في بوّابة السّاعات
تشتعل الظّهيرة
لا ظلال
تريح أقدامًا ممزّقة من التّركاض
يشتجر القذى في القرحة الحرّى
ويرتفع الأنين
كما الشّظايا للرّؤوس على الأسنّة
ثمّ يخفت.. كلّما السّوط المسافر
أكمل التّلويح في جسد الخيال
ثلاث ساعات وقفن
كما الذَّريّة في جدار الهتك
ترميها النّفوس بأسهم النّظرات
ينتفض الغبار عن ملاحفهنّ
من أثر الطّبول ووقعها الأمويّ
في الأرض الخبيثة
يضحكون قبال وجه
يستثير الانكسار
ويضحكون على النّدى
في الوردة التّعبى
وينتظرون رعف الجرح بعد النّكأ
حبل واحد
ما بين أعناق يطوّفها الكرى بضفائر الذّكرى
ويثقلها الحنين
تفوح رائحة الرّماد من الخطى
وتحوّم الصّور القديمة كالقطا ما بينهم
تسوقهم أيدي الضّلال
أمام أصنام الشّقاق
بمجلس ملأته روح الكفر
يرتشف الهواء دموعهم
و(يزيد) منتحيًا على ثغر الألوهة يستفزّ الغيب
الشيخ محمد مهدي النراقي
الفيض الكاشاني
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ حسن المصطفوي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ حسين الخشن
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ محمد مصباح يزدي
عدنان الحاجي
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
الذريعة إلى تصانيف الشيعة: مرجعية موسوعية نادرة لكتب الإمامية
بواعث الغيبة
الصبر في المصائب
ظاهرة العنف: المفهوم والملابسات التاريخيّة
معنى (نخل) في القرآن الكريم
لماذا يذكر الإنفاق مرّة سرًّا ومرة علانيّة في القرآن الكريم؟
معنى الكلام
(كان الغوص مهنة) جديد الكاتب طاهر بن معتوق العامر
استرخاء للحظة يتيح لعقلك عمل شيء رائع
المعرض الفنّيّ التّشكيليّ (روازن) بنسخته الخامسة