![]()
"جرحٌ على رفِّ الحياة" الشاعر ....حسين آل عمَّار
النص الفائز بالمركز الثاني في مسابقة أدب الطف الرابعة بقسمها الشعبي
بُور نبضَة
وشهـگة أحزان
ومِلِح مِن مستحاي
والحرُف متوچي بضلوع السهَر
أشتَم أوجاع الفرُوض ابكُل صلَاة
وبِيهَا أنقِش دمعَة بأكتاف القدَر!
غفلة الفكرة انتباه
وكسرة المتعنِّي جاه
ادموع آهاتك دُرر
كِثر ما نتنفَّسك صاير حياة
وكثِر ما نتعلَّمك صاير عِبَر!
الغيوم البيضه گد ما تشتهيك
من تموج الدِنيا .. تتناثَر بشَر!
و الزنازِن فِكرَة ضاگت عَن سحابَك
كُون ربِّ العالمين ايريد يخلگ حُرّ شرِيف ايكونَه مِن فاضِل تُرابَك
لمَّا قابيل افتِشَل گدام أخوه أگبل غُراب
وإنتَه لمَّن فِشلَت الدِنيا بمصابك ..
غاب عَن ذلهم غُرابَك
والنوايا الصفره ما تنجب عطر،
تنجب حجَر!
غيرة المشموم أهل
بحة المخنوگ أمل
بين غيرة وبحَّة مشروع اختبار
والحزين اللي اعتمر جرحك شعار
ينشغ ابصوته الجرح
ويهل خضَار
من يرجِّف كل إجابة بشفَّته وتطلع سؤال
كون يتحنَّى بدموعك
حتى يتحدى المحال
والجروح الخرسه عرسان الخيال
كل فرح يشهگ: تعال!!
حتى لو سرب الجُمَل ضلِّ السبيل
كلفة لو باحت وجع .. حزن و عويل
وكلفة لو ضاع المثال
ما صفن دمع النوارِس
فوگ شتلات الرِمَال
نهرك السارح على اشفاف الزمن
ينبع رجال
وانته أول من رسم حزن القمر وگت السحَر
الصورة عمية
وكثرة ألوان الدرب محتاجة عين
والسواعِد مو جنح
حتى امن أطيرن تشبگ اعلى الصفنة زين!
أحزان صدر الأمَّة عازة .. وانته دَين!
منهو يصبغ صوت ( مذنب ) بالطهارة؟
گبل يشهگ: يا حسين
خطوة المعتاز إذا اتحزَّم وجع تنطگ بَرِد
والسوالف وي محِب غمزة ورِد
من يحنِّ للملگى دلَّال السفَر
يلگى شبَّاچك حصيل امن السِوَر!
ذوهلِت فِكر المواسِم
واهس القمح الضمير
كُل متتفرَّع سنابِل .. صفعة في وجه الهجِير
والسِلال التشبه اگلوب الأوادم خالية
كون تترِسها ابدعائك .. حتى تصبح غالية
مُرَّة لچمات انتظارك .. والسوالف حالية
والأمل فلَّاح يائِس
وانته وحدَك دالية !
والقُطوف
دمعة تتهجَّى الطفوف
گد متتعَب بالوجع .. تسعى وتطوف
مِد على ضلوع الوگت بُردَة سلَام
طشِّر أحلامك حمام
گسوة الواقِع تطخِّ ابلا اعتراض
والظلام الهارب امن أبعد مواعيد النجم .. ينزف بياض
كثر ما موت انتظارك
صارت الساعة احتضار
كل شي صافن، كل شي ينزف إنتظار
عمري عشر أحزان .. والمولِد كَدَر
إنتهَ حاضِر
كُل شِي مِنَّك حامل ابوگتي الصِفَات
إنته حاضِر
يمتَى چانت صورتك بس ذكريات؟
وإنته لو بس تنذِكر حِسبَة صلاة!
من تمرّ بالريَّة
أتنفَّس ورود
ومن تمرّ بلساني أتسلَّح صمُود
يالأخُوْتَك فُرصَة وحدَة وماتخِيب
ياللي كُلَّك يوسِف
امن آخر مواريث الحُكُم لأوَّل حبيب
ماتغِيب
آني لو گلت إنتَه غايب
أشعُر بطعنة غِيابَك .. مِن أحِسّ ظالِم لِي ذِيب!
كُلنا نمشِي ومن نِمر نِترِك أثَر
وإنته وحدَك مِن تِمر تترك گُمَر!
فك سراح الوسعة محتاج ألگُى غيمَة
جروحي فرَّت في البراري اتريد خَيمَة
حتى يتصوَّف على صدري الألَم
ضلعي محتاج الحضن ( طعنة سهَم )
دون (يمتى) ودون (ليش) ودون (كيف)
راسِي محتاج الكرامَة في طعم ( ذبحات سيف )!
كون أعلَّق چم نجِم فوق السِهام؟
حتَّى يصفِن ليل جرحِي وبيه أنام
وچم ضلِع محتاجن أكسر؟
حتَّى لو مات الگُلب يحيى الغرام؟
قل أعوذ بجرحك امن أوَّل فرَح طگ بيَّه باب
آني گلب أمَّيمَة حاني
امن أنسَى آهاتَك أحِس فاگد شباب
عميَة نظرات الدِيانَة .. وذبحتك ( نعمَة بصَر ) !
صفات الأيديولوجي؛ معاينة لرحلة الفاعل في ممارسة الأفكار (1)
محمود حيدر
معنى (عيش) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ
الفيض الكاشاني
التعلم القائم على اللعب: طرق مُثبتة لتعزيز نمو دماغ الطفل وتطوّر إدراكه وشحذ ذكائه
عدنان الحاجي
مناجاة الزاهدين: زهد أحباب الله (1)
الشيخ محمد مصباح يزدي
في رحاب بقية الله: العدالة المهدويّة ترسم المستقبل
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ
الشيخ محمد جواد مغنية
في رحاب بقية الله: ليمكّننّ له الدين
الشيخ معين دقيق العاملي
النّفاق والتّظاهر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
حياتنا بين البخل والترف
الشيخ حسين مظاهري
أم البنين .. رواية من وجع الطف
حسين حسن آل جامع
واشٍ في صورة حفيد
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
صفات الأيديولوجي؛ معاينة لرحلة الفاعل في ممارسة الأفكار (1)
معنى (عيش) في القرآن الكريم
لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ
التعلم القائم على اللعب: طرق مُثبتة لتعزيز نمو دماغ الطفل وتطوّر إدراكه وشحذ ذكائه
زكي السّالم: (ديوانك الشّعريّ بين النّطورة والدّندرة والطّنقرة)
أم البنين .. رواية من وجع الطف
مناجاة الزاهدين: زهد أحباب الله (1)
في رحاب بقية الله: العدالة المهدويّة ترسم المستقبل
ستّ طرق لاستخدام القلق كمصدر للنّمو
سبيل غلبة العقل على النفس