![]()
حصد خمسة من شعراء القطيف والأحساء على المراكز الأول في مسابقة راشد بن حميد للثقافة والفنون بإمارة عجمان لعام 2016 بنسختها الثالثة والثلاثين في مجالات الشعر والأدب.
وقد حقق الشاعر ناجي علي حرابة من الأحساء المركز الأول في مجال الشعر الفصيح العامودي, فيما تشارك الشاعر فريد النمر المركز الأول مع الشاعر محمد يعقوب من نجران ونال المركز الثاني علي النمر في مجال الشعر الفصيح الحديث, وفي أدب الأطفال حقق الشاعر ياسر آل غريب المركز الأول.
جدير بالذكر أن جائزة راشد بن حميد للثقافة والعلوم تعتبر الرائدة في ميدان الجوائز الثقافية لأنها أول جائزة علمية ثقافية تطرح في دولة الإمارات والتي طرحت لأول مرة في العام 1983م.
قصيدة الشاعر فريد النمر بعنوان “نَافِذَةٌ تَعْشَقُ الرّيْح” الخاصلة على المركز الأول
قصّتْ لِي:
بعضَ حكاياتٍ
كانتْ كالشعرِ يُغنّيها
وَجعٌ للرملِ إلى بحرٍ مسكونٍ
بطموحٍ منهوكٍ جداً
وصَغيرٍ جداً كالإيمَاءْ
قَصّتْ لِي:
كَانَ الرّبانُ ُ المجنونُ
يَرَاودُ أحْلامَ الأنْثَى المَطحُونَةِ
في مُحْرَابِ المّوجِ ليَحْمِلَها
التيّارُ إلى زَمَنٍ مَفقُودِ الإيْحَاء..
قَصّتْ لي:
إنّ حِكَايَتَهَا كَانتْ للتّوتِ
تُخَبّؤُهَا في فَصْلِ الخَوفِ
وَكَانَ الوَرْدُ بفَاكِهَةِ الحُبّ المَصْلُوبِ
يَتَوَجّعُ بالصَمْتِ المَنْقُوشِ
عَلى قَلَقِ الصَحْرَاءْ
قصت لي :
بِدْءَ مَوَاسِمِ ذَاكَ الشكّ النَائِمِ
فَوقَ غُصُونِ الرّيحِ وكَانَتْ
تُغْريهِ الأكْوَابُ لعَاصِرَةِ التّوتِ
المَتَأرْجِحِ وَهْيَ تُبَلّلُ سَاقَيْهَا
خَجَلاً بالمَاءِ لتَلمَسَ
كِنْهَ الشّكِ عَلى الأَشْيَاءْ
قصّتْ لي:
سِرّ عَنَاقِيدِ الفَجْرِ المُتَدَلّيْ
مِنْ قَبلِ عُيُونِ الشَمسِ
وَكَيفَ يُوّزِعُ فِنْجَانَ الضّوءِ
المَسْكُوبِ عَلى المَقْهَى
أحْلامَاً تَعْجُنُ للخُبْزِ المَنْفِيّ
عَلى وَجَعِ البُسَطَاءْ
قصّتْ لِي:
آخرَ قِصّةِ حُبّ
كَانتْ تّسْترْخِي فِي ظِلّ القّلبِ
مُعَزَزَةً بالدِفْءِ
يُسَوّرُها تَاجُ الإحْبَاءْ
كَانتْ تَحْكِي :
كَيفَ النّبضُ المَوْهُوبُ
يُمَارِسُ رَشْفَ الآمَالِ المَغْرُوسَةِ
في الرّوحِ الخَضْرَاءِ..
وَكَيفَ يُعِيدُ نَوَافِذَ رَغْبَتَهَا البّكرَ
المَكْبوتَةِ مِنْ حَدِقِ اللّيلِ المّوْهُومِ ,
وَكَيْفَ تَنَام ُكَمِرْآةٍ
لَا شَيّ يُلاصِقُ نَشْوَتَهَا
إلاْ رِيْحٌ تُنْسِي أَزْرَارَ نَوَافِذُهَا
فَنّ الإصْغَاءْ
قصّتْ لِيْ:
تِلكَ غِوَايَتُهَا.. سِرّ مِنْ سِرّ الآبَاءِ
فلَا تُفْشِيه إلى الأَبْنَاءْ!.
صفات الأيديولوجي؛ معاينة لرحلة الفاعل في ممارسة الأفكار (1)
محمود حيدر
معنى (عيش) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ
الفيض الكاشاني
التعلم القائم على اللعب: طرق مُثبتة لتعزيز نمو دماغ الطفل وتطوّر إدراكه وشحذ ذكائه
عدنان الحاجي
مناجاة الزاهدين: زهد أحباب الله (1)
الشيخ محمد مصباح يزدي
في رحاب بقية الله: العدالة المهدويّة ترسم المستقبل
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ
الشيخ محمد جواد مغنية
في رحاب بقية الله: ليمكّننّ له الدين
الشيخ معين دقيق العاملي
النّفاق والتّظاهر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
حياتنا بين البخل والترف
الشيخ حسين مظاهري
أم البنين .. رواية من وجع الطف
حسين حسن آل جامع
واشٍ في صورة حفيد
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
صفات الأيديولوجي؛ معاينة لرحلة الفاعل في ممارسة الأفكار (1)
معنى (عيش) في القرآن الكريم
لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ
التعلم القائم على اللعب: طرق مُثبتة لتعزيز نمو دماغ الطفل وتطوّر إدراكه وشحذ ذكائه
زكي السّالم: (ديوانك الشّعريّ بين النّطورة والدّندرة والطّنقرة)
أم البنين .. رواية من وجع الطف
مناجاة الزاهدين: زهد أحباب الله (1)
في رحاب بقية الله: العدالة المهدويّة ترسم المستقبل
ستّ طرق لاستخدام القلق كمصدر للنّمو
سبيل غلبة العقل على النفس