حسين آل سهوان
ها هي الجمعة تعانق كربلاء
تقرئها السلام حزينة
ووجهها يستعد صلاة في مأتم القنوت
تمشي والوعد قسمٌ في يد الانتظار
والحب هو السجادة
التي افترشتها الشعيرة العظمى
قرب فراتٍ مساحته الظمأ
والقصيدة هناك
عباءة اتكأت عليها الدموع
فما زالت شعائرنا بيضاء
يؤمها الأنبياء
فالذكرى المقدسة تضج بالحضور المقدس
الحمائم تشارك الملائكة..
تؤذن وردًا
يتناثر على صدر العاشقين
وفي كبد السماء لافتةٌ كتب عليها
حي على العزاء
والشهداء يرتلون سورة الفجر
في فضاءات كربلاء!
الآن ستبدأ مراسم عاشوراء
داخل مقام العشق
عم الهدوء واصطف الملائكة
ووقف السواد الأعظم،
يحملون بقبضاتهم :
((يا لثارات الحسين))
في انتظار اكتمال الرواية السماوية..
مركز البيت السّعيد بصفوى، يتناول مفهوم "التّواصل الجيّد"، ضمن سلسلة "سمات الأسرة القوية"
الإنسان بين الحريّة والتكليف
الخطيب الحسينيّ الملّا أحمد الوحيد في ذمّة الله تعالى
خطبة للسيد حسن النّمر الموسويّ حول الهمّ والاهتمام عند الإمام الصّادق عليه السّلام
الشيخ الحبيل يتحدّث عن الأدوار العظيمة للإمام الصادق عليه السلام
في رحاب القرآن الكريم (1)
كيفيّة تأثير الجليس بجليسه وحجمه
شعراء ابن المقرّب في ضيافة بيت الشّعر بالقيروان
أهميّة الكتب الورقيّة
المرادُ مِن ظاهرِ الإثم وباطنِه