حسين آل سهوان ..
وفاضَ الدمعُ من (فاتحةِ)الصبحِ
إلى ذاكرةِ الموتِ
وعينيْ لم تزلْ تلتذُّ بالحبِّ الحسينيِّ
تعدُّ قطراتِ الماءِ
صوتَ النادباتْ
وأنينُ الريحِ يجتاحُ بقايا السنبلاتْ
ها هنا مرَّ النبيونَ
هنا مهبطُ وحيِّ العرفاءْ
وهنا أنفاسُ ( أمي )!
دفتري
قنطرةُ الأحلامِ
دفءُ المرسلاتْ
ونقوشٌ عمرها ألفٌ تغوصُ في بقايانا
تؤمُ الغيبَ
تستحضرُ أسماءَ الأحاديثِ التي يسجنها الظلمُ
وأخرى تعبرُ النافذةَ الخضراءَ..
شوقًا للحسين!
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون