الموتُ يرسمُ وردةَ الأحساءِ
عرشًا على السجادة الحمراءِ
والحبُّ يكبر في الأذانِ ملبيًا
صوتَ الحسينِ كأولِ الأسماءِ
حتى إذا اكتمل المقام شهادةً
وتنفست روحًا بكل سماءِ
وتهيأت حد اشتياق وصيةٍ
وتحدّثت بالغيبِ للعرفاءِ
وتعانقت قربى تُكفنُ نبضها
وتكونت في حضرة الزهراءِ
عبرت إلى أرض الطفوفِ..لجنةٍ
تَهبُ الخلودَ..لأمةِ الشهداءِ
نهوى الصلاة وهكذا آباؤنا
أبناؤنا وبقية الأحياءِ
ما زال يبحث(قاتلي)عن مسجدي
عن قبلتي عن رايتي العذراءِ
وأنا أُأذّنُ في انتظار نبوءةٍ
مدَّت جناح الشوقِ للأضواءِ
حسبي برائحة التراب مضرجًا
بِهوىً توسَّد سبحةَ الأرزاءِ
نطق الشهادة عاشقًا متبسمًا
فأتى النداء بأجمل الأنباءِ
أحلى الورود بأن تكون بسجدةٍ
محرابكَ المولود في الأحساءِ
#أبجدية_العشق. حسين آل سهوان
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون