حسن الربيح
يَتِيمًا كُنتَ، لَكِنْ صُنتَ يُتمًا
فأَنتَ أُبُوَّةٌ، وبِكَ احتِماءُ
ولم يُنقِصْكَ فَقرٌ ثَوبَ عِزٍّ
وفِيكَ، ومِنكَ للدُّنْيا اغتِناءُ
ولم تَضلِلْ، وقد طَردُوكَ قَسرًا
وأَنتَ هِدايةٌ، وبِكَ اقتِداءُ
أَرادُوكَ انطِفاءً، وانزِواءً
أَهَذي الشَّمسُ يُطفِئُها انزِواءُ؟
مَدَدتَ إِليهِمُ حَبلًا، ومَدُّوا
أَفاعِيهِمْ، وتُحسِنُ إِذ أَساءُوا
ويُوجِعُكَ الضَّلالُ يَعِيثُ فِيهِمْ
ولم تُوجِعْكَ أَلسِنَةٌ بِذاءُ
إِذا سالَتْ دِماؤُكَ مِن أَذاهُمْ
يَرِفُّ لَهمْ عَلَى ثَغرٍ دُعاءُ
عَطَفتَ عَلَى الحِجارَةِ، وهيَ تُرمَى
عَلَيكَ، فلَوَّنَ الحَجَرَ الحَياءُ
فمِنْ أَينَ استَقَيتَ الحُبَّ مَحضًا؟
وكُلُّ طَبائِعِ الصَّحْرا جَفاءُ!
وكَيفَ غَرَستَ في الأَرواحِ زَهرًا؟
وكُلُّ رِياحِها، أَبَدًا، شِتاءُ!
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون