إن في نفس الإنسان كنوزاً من القيم والمعرفة واليقين والاستجابة للّه، ورصيداً كبيراً من الفطرة الصافية النقية، ومهمّة الشهداء الوصول إلى هذه الكنوز. إن هذه الأمة التي انطلقت من قلب الصحراء في جزيرة العرب، واستطاعت أن تهزم أكبر إمبراطوريتين في التاريخ في مدة يسيرة من عمر التاريخ
يؤمن الملّا صدرا بضرورة التأويل؛ لأن هدف التأويل هو المعرفة الشهوديّة التي هي معرفة الله تعالى وهذه هي العلّة الغائية للتأويل. ومستنده في ذلك: أنّ لكلّ آية ظهرًا وبطنًا وأنّ طبقات القرآن مرتّبة على طبقات العالم السبع المرويّ عن الباقر (عليه السلام). وهذا يعني تكثّر المعنى القرآني
فجانب الرحمانيّة والرحيميّة في الله هو الجانب الذي يملأ وجود الإنسان أملاً بالنجاح، ولهذا نحن في بدء كلّ عمل، وعند الشروع في كلّ مَهمّة، بحاجة إلى جانب الرحمانيّة من الله حتّى نطمئنّ بالرعاية، وبالوصاية، وبالمراقبة، وبالمساعدة، وبالتأييد، وبالنجاح، ولهذا نبدأ عملنا بـ﴿بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ﴾.
إنّ الذي يبدأ عملاً أو يفتتح مؤسّسة أو يدخل مشروعاً أو يطالب بحقّ أو يحكم بشيء، ثمّ يقول باسم الشعب، أو باسم الحاكم، أو باسم العدالة؛ فمعنى هذه الجملة في عُرفنا أنّ الحقّ، والعدل، والشعب، والحاكم، هو الذي يعمل، والذي يقول باسمه هو "الواسطة" لا غير.
فهذا القرآن أنزله على نبيه الخاتم هدى للبشرية، تجد فيه ما يحملها نحو الكمال، مشرِّعاً ومرشداً. ولم تكن الكلمات والعبارات وحدها مظهر إعجازه، بل كانت أنغامه وأصواته مظهر الإعجاز، ومظهر القداسة فيه. فقد نقول: فيه كلمات وأصوات، فنكون قد أحدثنا ثنائية اعتبارية في الوصف
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ محمد صنقور
السيد محمد حسين الطبطبائي
عدنان الحاجي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ علي رضا بناهيان
السيد عادل العلوي
السيد عباس نور الدين
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ علي المشكيني
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
زهراء الشوكان
أعياد العالم لمجاعة طفل يموت
أليس هذا بالحقّ؟
صدر شاغر وقلب يمتلأ بك
المنهج المعتمد في التعاطي مع ما ينفرد بنقله المتأخّرون
الورع عن الذنوب
التقوى بين شطر الاجتناب وشطر الاكتساب
رسالة الإنسان قبل الدّنيا (1)
يابانيون ربما اكتشفوا تقنية لإزالة الكروموسوم المسؤول عن متلازمة داون
﴿يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ﴾
اذكروا نِعَم الله