في الآية الرابعة عشرة من سورة المطفّفين، قوله تعالى: ﴿كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ﴾. * قال الرّاغب الأصفهاني في (المفردات في غريب القرآن)، عند شرحه لألفاظ هذه الآية المباركة: «الرَّين صدأٌ يعلو الشيء الجليل، قال تعالى: ﴿كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ﴾، أي صار ذلك كالصّدأ على قلوبهم، فعَمِيَ عليهم معرفةُ الخير من الشرّ».
- قد يقال: إنَّ المحورية في مجال التقويم لأيّ شخصية إنَّما هي على إنجازها، لا على نواياها أو إيمانها، فالإيمان أو الكفر يرتبط بالبعد الشخصي بين الإنسان وربه، ولا دخل له في تقويم شخصية الإنسان في الحقل الإنساني والاجتماعي، ولذلك فتقويمه يرتكز على مستوى إنجازه للبشرية
اعلم أيُّها العزيز أنَّ عظمة كلّ كلام وكلّ كتاب إمَّا بعظمة متكلمه وكاتبه، وإمَّا بعظمة مطالبه ومقاصده، وإمَّا بعظمة نتائجه وثمراته، وإمَّا بعظمة الرسول والواسطة، وإمَّا بعظمة المرسل إليه وحامله، وإمَّا بعظمة حافظه وحارسه، وإمَّا بعظمة شارحه ومبيِّنه، وإمَّا بعظمة وقت إرساله وكيفية إرساله
قال الله تعالى : {يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِنْ مُضْغَةٍ مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا نَشَاءُ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلًا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ محمد صنقور
د. سيد جاسم العلوي
عدنان الحاجي
حيدر حب الله
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد مصباح يزدي
السيد محمد حسين الطهراني
محمود حيدر
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
عبدالله طاهر المعيبد
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
زهراء الشوكان
النّدم (1)
حبّ الذّات
الأنا وعبادة الذات
معنى قوله تعالى:{فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ}
نظريّة المعرفة عند كارل بوبر (3)
تأثير العلاقات الاجتماعيّة في السّلوك الاستهلاكي
(فزع البيدر) ديوان شعريّ للشّاعر إبراهيم الحاجي
(حكايا بلقيس) أناشيد شعريّة للأطفال بقلم الشّاعر علي النّحوي
الاستعداد للسفر الطويل في مواعظ الإمام الحسن (ع)
الشّباب والعافية