كان للعقيدة الأثر البالغ في تغيير الكثير من العادات والتقاليد، التي تُمتهن فيها كرامة الإنسان، وينتج عنها العنت والمشقة، وقد قام الرسول (ص) وآل بيته الأطهار بدور حضاري هام، في هذا المقام، قال (ص): «لا تقوموا كما يقوم الأعاجم بعضهم لبعض، ولا بأس بأن يتخلل عن مكانه »[1].
إنّ دراسة القرآن بين الأمة ونشر مفاهيمه، يتوقّف على معرفة العلوم الّتي تعد مفتاحاً له إذ لولا تلك العلوم لكانت الدراسة ممتنعة، ونشرها في ربوع العالم غير ميسور، جدّاً. بل لولا هذه العلوم ونضجها لحرم جميع المسلمين حتّى العرب منهم من الاستفادة من القرآن الكريم. لأنّ الفتوحات فرضت على المجتمع العربي الاختلاط مع بقية القوميات وسبَّب ذلك خطراً على بقاء اللغة العربية،
إنّ النُّخَب، وخاصة الشباب النخبة، هم هدايا إلهيّة نفيسة لشعب ما أو بلد ما.. فليس كل البلدان تتمتّع بهدايا كهذه، وبهذا الحجم والتنوّع الواسع والعدد الوافر الذي نشاهده. إنّها هدية إلهيّة، وذات قيمة عالية. وبالنتيجة، فهذه الهديّة هي أمانة بيد المسؤولين الذين عليهم العمل على رعايتها، ونموّها وازديادها.
ثمّة الكثير من الكلام حول مراتب الإيمان وصفات المؤمن في القرآن والروايات. وتحدّثت الروايات بحساسيّة بالغة حول عنوان "الشيعة" وصفاتهم؛ حتّى وصل الأمر بالأئمّة الأطهار عليهم السلام في مخاطبة بعض المتشرّعين والأصحاب والمحبّين الذين كانوا يدّعون التشيّع إلى أن يقولوا لهم: أنتم لستم من شيعتنا، حيث لا نرى صفات شيعتنا فيكم، أنتم أصحابنا.
الشيخ علي رضا بناهيان
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ محمد العبيدان
الإمام الرّضا (عليه السّلام) وتربية الصّفوة العلميّة
إمامنا الرّؤوف
وفاة الشّيخ علي الكوراني العاملي
الحبّ: رابع سمات الأسرة القويّة
الشّيخ محمّد الحرز متحدّثًا عن الحركة العلميّة في تاريخ الأحساء.
أمسية شعريّة لجمعيّة ابن المقرّب بمشاركة الحرز وبيلا
منشأ تعدّد التسمية لسوَر القرآن
النهضة العلمية أفضل وسيلة للتمهيد
كيف يتغير الدماغ عندما نتعلم القراءة
طاهرة آل سيف: لكلّ شخص هدهد أيضًا