مهما غرفنا من غدير كربلاء فلن ينضب ذلك النبع الرقراق، ومهما تعلمنا في تلك المدرسة فلن نستغني عنها أبداً، بل سنظل ندرس فيها إلى الأبد، وذلك لأن سيد شباب أهل الجنة – عليه السلام – هو الأستاذ فيها ليعلم البشرية أسرار الكمال والحياة الأبدية. ومن أبرز العناوين في هذا المضمار عنوان الجهاد
كرّم لله سبحانه وتعالى الإنسان، واعتبره الكائن المفضل على سائر المخلوقات، يقول تعالى: ﴿وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا﴾ (1) وقد كرمه الله عز وجل بأن وهبه العقل، والرزق
إن البكاء على الإمام الحسين عليه السلام سواء أكان ناشئاً عن دليل صحيح أم كان منبعثاً عن هوى فإنه ليس بقبيح، وليس بمحرَّم، بل هو فعل حسن؛ لأن الشيعة إنما يبكون على رجل يكفي أنه سيِّد شباب أهل الجنة، مضافاً إلى أنه ابن بنت رسول الله صلى الله عليه وآله، الذي قد ثبت بالتواتر أن النبي صلى الله عليه وآله كان يحبّه؟
كان يريد أن يحاور هؤلاء الذين جاؤوا لقتاله ممن كانت قلوبهم معه وسيوفهم عليه، كان يريد أن يهديهم وأن يعرِّفهم الحق، وكان يدعوهم من وقتٍ لآخر من أجل أن يحاورهم ليبينَّ لهم الحقيقة، ولكنّهم باعوا أنفسهم للشيطان، وقالوا له: ما ندري ما تقول يا ابن فاطمة، ولكن انزل على حكم ابن عمك
إنّ شعره الشعبيّ امتاز بـميزات عديدة منها: التّصوير الرّائع الـمفجع لـمأساة كربلاء، بحيث يجعل السّامع لشعره يعيش وكأنّه أمام الـمأساة. والسّلاسة والتّلقائيّة، فلا تـجد في شعره تكلّفًا أو ابتعادًا إلى خيال غير واقعيّ. واللّهجة الشّعبيّة البحرانيّة التي اعتمدها في شعره
فمن النّساء من دفعت بابنها أو زوّجها إلى القتل بين يدي الحسين عليه السلام تقربًا إلى الله، والرّسول (صلى الله عليه وآله)، كما فعلت أمّ وهب وزوّجته، ومنهنّ من حملنّ السّلاح للدّفاع عن نساء النّبيّ وأطفاله، ومنهنّ من تظاهرنّ ضدّ حكّام الجور الّذين قتلوا ابن بنت رسول الله
وكلمة الإمام الحسين (ع) قد اشتملت على بيان أن أهل البيت (ع) هم أيضاً مختلف الملائكة، أي أن بعض ملائكة الله تعالى تختلف إليهم، أي تتردد عليهم، وهذا لا يستلزم القول بنبوّتهم؛ لأنه لا ملازمة بين النبوة وتكليم الملائكة، فليس كل من تردَّدت عليه الملائكة أو كلمته كان نبيًّا
الشيخ حسن المصطفوي
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ محمد صنقور
محمود حيدر
عدنان الحاجي
السيد عباس نور الدين
الشيخ مرتضى الباشا
الشهيد مرتضى مطهري
السيد جعفر مرتضى
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
ناجي حرابة
عبدالله طاهر المعيبد
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
كلمة نزل في القرآن الكريم
الاعتراف بحجية العقل في مجالات خاصة
الحياة والموت.. سوداوية أم رجاء
أسباب الهجرة النبوية إلى المدينة
﴿وَآَتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا﴾
مركز البيت السّعيد وخمسة وعشرون عامًا في مجال الإرشاد الأسري
زكي السالم: كي لا تصبح ثور الله في برسيمه
ميتافيزيقا السؤال المؤسِّس (6)
ميتافيزيقا السؤال المؤسِّس (5)
﴿محمد رسول الله وَالَّذِينَ مَعَهُ..﴾ مناقشة في الإطلاق (4)