سبيلٌ كان آدم في سلوكها ينوح، ورُميَ فيها بالحجارة نوح، وقُذِفَ في النّار خليلٌ، وأضجع للذّبح إسماعيل، وبيعَ يوسف بثمن بخس ذا حنين، ولبِثَ في السّجن بضعَ سنين، وذهب بصرُ يعقوب، وضني بالبلاء أيوب، ونُشِرَ بالمناشير زكريّا، وأفرط داوود بالبكاء، وتنغَّص في الملك عيشُ سليمان
إن أردنا أن نستفيد من هذه الطّاقة العظيمة التي بثّها الله في أرجاء الكون والعوالم، وإذا أردنا أن نحصل على وقودها اللّازم لنا للوصول إلى الأهداف العظيمة، وكذلك تجاوز عقبات سيرنا نحوها، فإنّنا بحاجة إلى تفعيل دور هذه الفطرة في قلوبنا، مثلما أنّه ينبغي منع تشكّل أيّ نوع من الحجب أو الموانع على صفحتها النّقيّة الصّافية
كان أعلم أولاد رسول الله في زمانه بالاتفاق، وأنبههم ذِكْراً، وأعلاهم قدراً، وأعظمهم منزلة عند العامة والخاصة، ولم يُنقل عن أحد من سائر العلوم ما نُقل عنه، فإن أصحاب الحديث قد جمعوا أسامي الرواة عنه من الثقات على اختلافهم في المقالات والديانات فكانوا أربعة آلاف رجل
وعلى الإنسان العاقل ألّا يفرّط في صحته، لأن من يفرط فيها تتنغص حياته، وتتكدر معيشته، ويفقد الكثير من السعادة والمتعة والطمأنينة والراحة، قال الإمامُ الصّادقُ (عليه السلام): «النَّعيمُ في الدنيا الأمنُ وصِحَّةُ الجِسمِ، وتَمامُ النِّعمَةِ في الآخِرَةِ دُخولُالجَنَّةِ»، وعنه (عليه السلام) قال: «خَمسُ خِصالٍ مَن فَقَدَ مِنهُنَّ واحِدَةً لَم يَزَلْ ناقِصَ العَيشِ، زائلَ العَقلِ، مَشغولَ القَلبِ: فَأولاها صِحَّةُ البَدَنِ».
يُطرَحُ هذا السؤال دائِمًا: أيُّهُما أفضَل، الكلام أم السُّكوت؟ ولكننا لا نَستَطِيعُ القولِ بأنَّ الكلامَ أفضَلُ من السُّكوت أو العكس؛ وسيأتي كلامُ الإمامِ زين العابدين عليه السلام بشأنِ هذا المَوضوع. ولكنَّنا نعرِفُ بأنَّهُ في بعضِ الأحيانِ، يَكونُ السُّكوتُ أفضَلَ من الكلامِ؛ فمثلاً، الشخصُ الذي يَسكُتُ عن الغِيبَةِ يَحتَرَمُ أعراض الناسِ، ويَكونُ أفضَلَ من الشخصِ الذي يتحدَّثُ في الغِيبَةِ. وهذا السُّكوتُ يَملُكُ قيمَةً وكرامَةً.
إحدى الانتقادات التي تُوجّه للحجاب أنه يُسلب المرأة حريتها وحقها الطبيعي كإنسان، وبالتالي فهو يُعَدُّ إهانةً لكرامة المرأة الإنسانية.
ويُقال إنَّ احترام كرامة الإنسان وشرفه يعتبر من المواد التي تم تأكيدها في حقوق الإنسان، فكل إنسان شريف وحر، سواءً كان رجلاً أو امرأة، أبيضًا أو أسود، وبغض النظر عن بلده ودينه. وإجبار المرأة على ارتداء الحجاب يعتبر خرقًا لحق الإنسان في الحرية، وإهانةً للكرامة الإنسانية، ويعرّض المرأة لظلم فادح. لذلك، يجب علينا إزالة الحجاب،
صفات الأيديولوجي؛ معاينة لرحلة الفاعل في ممارسة الأفكار (1)
محمود حيدر
معنى (عيش) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ
الفيض الكاشاني
التعلم القائم على اللعب: طرق مُثبتة لتعزيز نمو دماغ الطفل وتطوّر إدراكه وشحذ ذكائه
عدنان الحاجي
مناجاة الزاهدين: زهد أحباب الله (1)
الشيخ محمد مصباح يزدي
في رحاب بقية الله: العدالة المهدويّة ترسم المستقبل
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ
الشيخ محمد جواد مغنية
في رحاب بقية الله: ليمكّننّ له الدين
الشيخ معين دقيق العاملي
النّفاق والتّظاهر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
حياتنا بين البخل والترف
الشيخ حسين مظاهري
الصّاعدون كثيرًا
حبيب المعاتيق
أم البنين .. رواية من وجع الطف
حسين حسن آل جامع
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
جمعيّة الجشّ الخيريّة تختتم حملتها للتّبرّع بالدّم
الصّاعدون كثيرًا
صفات الأيديولوجي؛ معاينة لرحلة الفاعل في ممارسة الأفكار (1)
معنى (عيش) في القرآن الكريم
لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ
التعلم القائم على اللعب: طرق مُثبتة لتعزيز نمو دماغ الطفل وتطوّر إدراكه وشحذ ذكائه
زكي السّالم: (ديوانك الشّعريّ بين النّطورة والدّندرة والطّنقرة)
أم البنين .. رواية من وجع الطف
مناجاة الزاهدين: زهد أحباب الله (1)
في رحاب بقية الله: العدالة المهدويّة ترسم المستقبل