السؤال : إذا استعرضنا حياة الإنسان وتاريخه تظهر أمامنا حقيقة جليّة، وهي أنّنا نجد الإنسان يسعى وبكلّ جهد للتحقيق والبحث عن الله

إنّ الحُسنَ والصلاح إنّما هو جهدٌ وسعيٌ دائم لذبح تِنِّين النّفس، لا أن تَبْلُغَ مكانة أو مقاماً وحسب.

شهر رجب محطة للاستعداد لشهر رمضان أوّلاً أرى من اللازم أن ألفت نظر الإخوة والأخوات الأعزّاء، خصوصاً الشباب إلى أهمّيّة شهر رجب.

أريد أن نعيش معاً لحظات بقلوبنا لا بعقولنا فقط، بوجداننا. نريد أن نعرض هذه القلوب على القرآن الكريم، نعرض صدورنا، لمن ولاؤها؟ ما هو ذلك الحب الذي يسودها ويستقطبها؟

.. ( قِيمةُ المَرأةِ في الإسلام ) المرأة هي المدرسة الأُولى في الحياة ، وهي أحَد العنصرين الأساسيّين في تكوين المجموعة البشرية،

"الْحمدُ للهِ رَبِّ العالمين، وَالصَلاةُ وَالسلامُ على الرَّسولِ الْمبينِ وَوَزيرهِ الْوصيِّ الأَمين وَأبْنائهما الْخلفاءِ الرَّاشدين وَالذُّريَّة الطاهرين

تمثّل الذنوب التي تصدر منّا تعبيرًا قويًّا عن وجود الحاجز الأكبر بيننا وبين لقاء الله. فإذا كان لقاء الله هو الغاية القصوى والهدف الأسمى لوجود الإنسان،

الحب خيار وهو ليس بالاختيار! ألا تتناقض هذه الجملة؟

إنّ للفظة "الدنيا" ثلاث استخدامات على الأقلّ: الأوّل: مجموع العالم المادّي الذي نعيش الآن فيه مع النظام المُهيمن عليه

هناك عناوين متعدّدة ترسم لنا نمط ارتباطنا بالله، لكنّ الواقع هو أنّ هناك عملًا واحدًا فقط يريده الله منّا وكل ما عدا ذلك سيكون تابعًا له ومحسوبًا عليه!

ما هو سببُ تَمَكُّنِ حبِّ أمير المؤمنين عليِّ عليه السلام في القلوب؟

أوصيكم أيّها الإخوة والأخوات الأعزاء جميعاً ونفسي، بتقوى الله، ومراقبة أنفسكم.