حين نريد أن نختار منهجاً أو إطاراً عامّاً للتنمية الاقتصاديّة داخل العالم الإسلاميّ، يجب أن نأخذ هذه الحقيقة كأساس، ونفتش في ضوئها عن مركب حضاريّ قادر على تحريك الأمّة وتعبئة كلّ قواها وطاقاتها للمعركة ضدّ التخلّف، ولا بدّ حينئذ من أن نُدخل في هذا الحساب مشاعر الأمّة ونفسيّتها وتأريخها وتعقيداتها المختلفة.
يتناول الجزء الأخير من المقالة، مفهوم القضايا الإخبارية التكرارية والقضايا التكرارية في المنطق الوضعي. يشير النص إلى أن القضايا الإخبارية تقدم معلومات جديدة ووصفًا غير مستبطن في الموضوع نفسه، مثل وصف الإنسان أو وصف سقراط. أما القضايا التكرارية فهي تكرر عناصر الموضوع دون إضافة معرفة جديدة.
التعميم إذن -أو المعرفة العامة- لا يعتمد إلا على استقراء ناقص وتجاوز عن الحدود التي شملها نطاق التجربة، ومادام يستبطن هذا التجاوز عن النطاق التجريبي حتماً فلا يمكن أن نرقي المعرفة العامة إلى درجة اليقين بحال من الأحوال، بل تبقى احتمالية، ويزداد الاحتمال وتكبر درجته كلما ازدادت التجارب وشملت عدداً أكبر من أفراد الطبيعة
إن إمامة أهل البيت والإمام علي ... تعبر عن مرجعيتين: إحداهما المرجعية الفكرية والأخرى المرجعية في العمل القيادي والاجتماعي، وكلتا المرجعيتين كانتا تتمثلان في شخص النبي (صلى الله عليه وآله)، وكان لابد في ضوء ما درسنا من ظروف أن يصمم الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) الامتداد الصالح له لتحمل كلتا المرجعيتين، لكي تقوم المرجعية الفكرية بملء الفراغات التي قد تواجهها ذهنية المسلمين
الشيخ محمد صنقور
الشيخ حسن المصطفوي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
محمود حيدر
السيد عباس نور الدين
السيد محمد حسين الطهراني
عدنان الحاجي
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ علي رضا بناهيان
السيد عبد الحسين دستغيب
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
معنى:{وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ..} وسبب النزول
معنى (قوت) في القرآن الكريم
شبهة افتراق الثقلين (1)
فصيلة الدّم قد تؤثّر على خطر الإصابة بالسّكتة الدّماغيّة المبكرة
وحيانيّة الفلسفة في الحكمة المتعالية (3)
دور العبادة وأسرارها الكبرى
(غيوم خارج الأفق)، أمسية شعريّة لنادي صوت المجاز
مَن أحبّ شيئًا لهج بذكره
(المهدوية، جدليّة الإيمان والمواجهة في الفكر العالميّ والضّمير الإنسانيّ) جديد الكاتب مجتبى السادة
وحيانيّة الفلسفة في الحكمة المتعالية (2)