حقَّقَ مؤخرًا الشاعرُ حسين آل عمّار المركزَ الأولَ في المسابقةِ الأدبيّةِ العربيّةِ الكبرى التي أطلقَتْهَا المَملكةُ المغربيّةُ في أواخرِ ديسمبر منْ هذَا العام، وذلكَ عنْ قصيدتِهِ التي تحملُ العنوان: "سلالةٌ أنـجبَهَا الوقتُ"، وذلكَ بعدَ تجاوزِ أربعِمئةٍ وواحدٍ وثمانينَ متسابقًا على مستوى العالمِ العربيِّ.
والقصيدةُ الفائزةُ هي قصيدةٌ ذاتيّةٌ تتحدّثُ في مجموعِ أبياتِها عن فلسفةِ الوقتِ، وممّا جاءَ فيها: لا تختبرْ كَرْمًا على أنخابهِ، ودعِ المجازَ يَصبُّ من ميزابهِ، وإذا انتبهتَ لمارقٍ في الضوءِ تخدعُهُ الجهاتُ تَعيثُ في أهدابهِ، أخبرهُ أنَّ الرملَ صاحبُ حجةٍ، والماءَ أصلُ الماءِ من أصلابهِ! هو أنتَ مَنْ عَقَّ المسافةَ ماكثًا، فتّشتَ عن وطنٍ يُوَزِّعُ ما بهِ، وتوضأتْ بكَ موجةٌ منسيةٌ في البحرِ لم تكبُرْ على أسرابهِ.
تجدرُ الإشارةُ إلى أنَّ الشاعرَ حسين آل عمار، من بلدةِ العواميّة بالقطيفِ، حصلَ خلالَ سبعِ سنواتٍ منَ المشاركةِ في المسابقاتِ الشعريةِ، على خمسٍ وعشرينَ جائزةً بيها سبعُ جوائزَ نالَها هذا العام.
الشيخ جعفر السبحاني
السيد عادل العلوي
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد جواد مغنية
السيد جعفر مرتضى
محمود حيدر
الشيخ فوزي آل سيف
عدنان الحاجي
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
الدين والعقل ومذهب التفكيك بينهما
لوازم الأنس الإلهي (1)
الأرض في القرآن كرويَّة أم مسطَّحة؟
ليس كمثله شيء
إضعاف الذّكاء مسؤوليّة من؟
الاثنا عشريّة وأهل البيت عليهم السلام (3)
العوامل المساعدة على انتصار الإسلام وانتشاره (3)
العقل بوصفه اسمًا لفعل (1)
مسؤوليتنا في زمان صاحب الزمان
الغاية من طلب سليمان ملكًا لا ينبغي لأحدٍ من بعده