حسين حسن آل جامع
كفكف الدمع
لا عراك انطفاء
فعلى الباب روحك
الحوراء
وتجلد
فسوف تبصر وجهًا
من جلال
كأنه الزهراء
لملم الجرح بالعصابة
واصبر
إن في الدار تجثم الأرزاء
لكأني
أراك ترسل طرفًا
في اليتامى وفي حشاك
بكاء
وأراهم
على شجاك تلاقوا
ومحياك صفرة
وعناء
والزكيان
في مقام رحيل
ضفتاه العروج والإسراء
كنت توصيهما
تجسد نهجًا
بين جنبيه رحمة ونقاء
وبشر الورى
ترق فتوصي
أين عن نهج عدلك الأمراء؟
أي روح حملت
ترحم وجهًا
سودته الجريمة النكراء
ومواليك
خلف بابك جفن
ليس يرقى وعبرة وعزاء
ولعباسك
اختصرت حديثًا
بعض ما فيه قربة
ولواء
رحت تتلو عليه
قصة طف
من رزايا
وأنه السقاء
ثم أودعت بين كفيه
خدرًا
تخشع الأرض عنده
والسماء
إنها كربلا
مطاف الرزايا
والحجيج الخطوب
والشهداء
نصب عينيك
كنت تقرأ يومًا
فوق أهواله تصلي الدماء
عدنان الحاجي
د. سيد جاسم العلوي
الشيخ محمد هادي معرفة
السيد محمد حسين الطبطبائي
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ محمد مهدي الآصفي
حيدر حب الله
الشيخ باقر القرشي
إيمان شمس الدين
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
كيف يصنع الدماغ العادة أو يكسرها؟
إنتروبيا الجاذبية والشروط الابتدائية الخاصة في لحظة الانفجار الكونيّ العظيم (1)
العرش والكرسيّ (1)
حقيقة التأويل في القرآن الكريم (1)
حين لا نتقدم.. ما هي السنّة الإلهية التي قد تجري؟
ما يجوز على أهل البيت وما لا يجوز
الذّكر والتّقوى، أمان وقوّة
حين تضيع القيَم!
تفسير سورة الفاتحة
حقيقة بكاء السماء والأرض في القرآن الكريم