حبيب المعاتيق
للغائبين وحيث العيدُ مرَّ بنا؛
قام الحنينُ،
وهم في هاهنا قعدوا
مُعلَّقون على الأحداق؛
يشبههم دمع المحبينَ؛
لا سالوا
ولا بَردوا
باتوا يُديرون كالأَجرامِ مهنتَهم،
إن أظلمَ الكونُ في أرواحنا
اتقدوا
ناموا على غُربةِ الذكرى؛
لهم قلقٌ
في وحشة الليل
لم تَرْبِتْ عليه يدُ
عَدّوا الليالي
على أنغام وحدتهم،
حتى تقسّم من فرط الشجى العددُ
مُظللونَ بِوَجْد الأمهات
لهم في كل زفرةِ أمٍّ
مدمعٌ ولدُ
المشعلون حريق الشوق في دمنا،
لما صرخنا
ولم يسمع لنا أحدُ
الغائبون
اتأدنا عن تأملِهم
لو كان هذا الحنين المرُّ يتئِدُ
يوليو ٢٠١٨
عدنان الحاجي
د. سيد جاسم العلوي
الشيخ محمد هادي معرفة
السيد محمد حسين الطبطبائي
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ محمد مهدي الآصفي
حيدر حب الله
الشيخ باقر القرشي
إيمان شمس الدين
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
كيف يصنع الدماغ العادة أو يكسرها؟
إنتروبيا الجاذبية والشروط الابتدائية الخاصة في لحظة الانفجار الكونيّ العظيم (1)
العرش والكرسيّ (1)
حقيقة التأويل في القرآن الكريم (1)
حين لا نتقدم.. ما هي السنّة الإلهية التي قد تجري؟
ما يجوز على أهل البيت وما لا يجوز
الذّكر والتّقوى، أمان وقوّة
حين تضيع القيَم!
تفسير سورة الفاتحة
حقيقة بكاء السماء والأرض في القرآن الكريم