نشر الشّاعر أحمد الماجد عبر منصّة (إكس) قصيدة بعنوان: "تذرف كتفًا" يحكي فيها بعضًا من الوجع الفلسطينيّ فقال:
طفلة ثأر وطفل قنبله
وجنين ذاق رحـمًا مقتله
قبره نافورة بين فم
ويد ينزف جرح أرجله
وفلسطين التي يقصدها
لافتات كفّنتها البوصله
موطن حبلى به مقبرة
رملها الحبر حصاها الأخيله
ومخاضات من الشّمس إلى
الشّمس أمّ لم تضع مستقبله
والثّرى كلّ الثّرى حنجرة
والنّواحي الكلمات المقبله
أذّنت في أذنه عاصفة
فنما تكبيرة ما أطوله
دمه قافلة من موته
تلقم الأرض خيول الأسئله
حفرة في الشّعر لا تدفنه
وضعت جثمانه كي تحمله
ليس تدري ما البكا مقلته
ذرفت كتفًا عليها حنظله
فوق كتف حملته دمعة
ثم سارت لاتّجاه أجّله
رجل مستنجم لعثم تابوته
أم نجمة مسترجله
السيد عباس نور الدين
السيد محمد حسين الطهراني
حيدر حب الله
محمود حيدر
الشيخ علي رضا بناهيان
عدنان الحاجي
الشيخ محمد مهدي الآصفي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الفيض الكاشاني
الشيخ علي المشكيني
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
وراثة رسول الله تعني قيادة المشروع الإلهيّ من بعده
يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات
ما نُوديَ بشيء مثلَ ما نُوديَ بالولاية
حقيقة الولاية: غديريّة السيّد علي القاضي
لماذا الجحفة وغدير خم؟
الغدير: يوم حاكميّة الإسلام
الغدير في عيون الشعراء
أرسل هواك إلى الغدير
الرؤية الكونية
كيف يمكن إثبات القصص القرآني؟