ضمن برنامجه (حديث الثلاثاء) قدّم مؤخرًا الشّاعر زكي السّالم عبر وسائل التّواصل الاجتماعيّ حلقة جديدة بعنوان: (ظاهرة الأديب الكبير) تحدّث فيها عن ظاهرة منح الألقاب لكلّ من هبّ ودبّ في مجال الأدب بشكل عامّ، مؤكّدًا أنّ لقب الأديب لا يطلق إلا على من يمتلك أدوات الأدب كلّها
وانطلق مستشهدًا بجمعيّة خيريّة تمكّنت من توفير كثير من الأموال عبر إعادة النّظر في الأساليب مع الحفاظ على جوهر الخدمة، وطرح تساؤلاً حول مصادر الأفكار، مشدّدًا على أنّ المصدر الرّئيس ينبغي أن يكون الشّخص نفسه، مشيرًا إلى أنّ البعض يستند إلى مقولة: (هذا ما وجدنا عليه آباءنا) مؤكّدًا أنّ التّحدّي الحقيقيّ هو في إعادة تقييم الأفكار واعتناقها بعد بحث وتمحيص.
وانتصف شهر شعبان، فتألّق الضّياء في سماء المنطقة، مؤذنًا بالفرحة والبهجة، بناصفته التي حلّت في أجواء ماطرة لطيفة، أضفت إلى المناسبة جوًّا من الجمال، وكثيرًا من الرّحمة المنصبّة كانهمار الغيث، ليمتزج الماء بالأضواء التي زيّنت شوارع القطيف وبيوتها، احتفالاً بميلاد الإمام المهديّ (عج) بما يعرف بـــ (القرقاعون).
ويؤكّد الفيلم على مدى تفاني العاملين في هذا المجال، وفيه يؤكّد أمجد القواعين على نبل ما يقومون به وقيمته، فهم يرفعون التّكليف عن سائر أبناء المجتمع، بتصدّيهم للعمل فيه، رغم ما يعتريه من صعاب كثيرة، أيسرها نظرة بعض أبناء المجتمع السّلبيّة إليهم كونّهم مغسّلي أموات أو حفّاري قبور.
وتابع بأنّ هذه النّظرة استمرّت إلى وقتنا الحاليّ، بحيث إنّ النّاس ينظرون إلى كون الشاعر شخصًا مختلفًا، لكنّ هذه النّظرة التي حصلت لهم من قبل المتلقّين، ارتاح لها الشعراء الذين رأوا أنفسهم يختلفون عن الناس اختلافًا جذريًّا، مؤكّدًا أنّهم حاولوا أن يصوّروا حياتهم بأنها مختلفة عن حياة سائر النّاس فيما العكس صحيح
المهرجان الذي كان احتفاليّة كبيرة بالمناسبة، قدّم للزّائرين مجموعة من الفعاليّات والأركان المتنوّعة التي حظيت بإعجابهم وتفاعلهم، ومن جملتها مسابقات ترفيهيّة، وركن للأسر المنتجة، وركن شعبيّ للتّصوير، وركن المسرح الذي قدّم مجموعة من العروض والألعاب التّرفيهيّة للأطفال.
الورشة التي احتضنها مسرح جمعيّة التّنمية الأهليّة بالقطيف، حضرها ما يقرب من خمسين خطّاطًا ومهتمًّا بفنون الخطّ العربيّ، وخلالها تحدّث العرب حول مفهوم تنظيم الوقت، وفوائده التي تعود بالنّفع على الخطّاط، مؤكّدًا أنّ عدم التنظيم وكثرة التّأجيل والعمل دون جدول زمنيّ، عوامل تؤثّر سلبًا على إنتاجيّة الخطّاط.
صفات الأيديولوجي؛ معاينة لرحلة الفاعل في ممارسة الأفكار (1)
محمود حيدر
معنى (عيش) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ
الفيض الكاشاني
التعلم القائم على اللعب: طرق مُثبتة لتعزيز نمو دماغ الطفل وتطوّر إدراكه وشحذ ذكائه
عدنان الحاجي
مناجاة الزاهدين: زهد أحباب الله (1)
الشيخ محمد مصباح يزدي
في رحاب بقية الله: العدالة المهدويّة ترسم المستقبل
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ
الشيخ محمد جواد مغنية
في رحاب بقية الله: ليمكّننّ له الدين
الشيخ معين دقيق العاملي
النّفاق والتّظاهر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
حياتنا بين البخل والترف
الشيخ حسين مظاهري
أم البنين .. رواية من وجع الطف
حسين حسن آل جامع
واشٍ في صورة حفيد
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
صفات الأيديولوجي؛ معاينة لرحلة الفاعل في ممارسة الأفكار (1)
معنى (عيش) في القرآن الكريم
لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ
التعلم القائم على اللعب: طرق مُثبتة لتعزيز نمو دماغ الطفل وتطوّر إدراكه وشحذ ذكائه
زكي السّالم: (ديوانك الشّعريّ بين النّطورة والدّندرة والطّنقرة)
أم البنين .. رواية من وجع الطف
مناجاة الزاهدين: زهد أحباب الله (1)
في رحاب بقية الله: العدالة المهدويّة ترسم المستقبل
ستّ طرق لاستخدام القلق كمصدر للنّمو
سبيل غلبة العقل على النفس