وعرّف بعد ذلك بالعين والبئر، وفرّق بينهما، فالعين تنبع لوحدها، فيما البئر يكون بفعل الإنسان، وهو على قسمين ارتوازيّ ومستحلب، كما أشار إلى عدد العيون في الأحساء ذاكرًا أسماء بعضها، قبل أن يتطرّق إلى أسباب وفرة المياه فيها، وتكون له وقفة حول أسباب جفاف بعض العيون في الأحساء.
وقال إنّ الأمر قد يصل حدّ النّفاق، بخاصّة أنّ البعض ينشر النّتاج الأدبيّ دون أيّ ملاحظة، بهدف ترك صاحبه يتخبّط فيما عنده، حتّى يُنتقد من جهات أخرى، مركّزًا على أهميّة النّقد البنّاء حتّى تنمو الموهبة وتكبر، وقال السّالم إنّ بعضهم أيضًا يتعمّد نشر نتاج كبار الأدباء والشّعراء عن سابق قصد، حتّى يُقال إنّه أوّل مَن نشر لهم
الأمسية التي شهدت حضور عدد كبير من الشّعراء والأدباء والمثقّفين وعشّاق الأدب الرّفيع، انطلقت بكلمة ترحيبيّة لمؤسّس ورئيس منتدى الينابيع الهجريّة الشّاعر الأستاذ ناجي بن داوود الحرز، عبّر فيها عن سعادته بالشّعراء المكرّمين، مرحّبًا فيهم وبالحاضرين، ومشيرًا إلى ما قدّموه وما يزالون يقدّمونه على السّاحة الأدبيّة بشكل عام، قبل أنْ يختم كلمته بمقطع شعريّ
وانطلقت الأمسية بمشاركة الشّاعرة أبرار الحبيب، التي قدّمت مجموعة من قصائد النّثر، ثمّ شارك بعدها الشّاعر علي الخويلدي بعدد من الومضات الشّعريّة الشّعبيّة، قبل أن يتناوب على إلقاء القصيدة الفصيحة كلّ من الشّعراء، محمّد أبو عبدالله، وزهراء الشّوكان، وياسر آل غريب، الأمر الذي أضفى إلى الأمسية تنوّعًا من حيث الأساليب والمضامين.
أقيم مؤخرًا في مقرّ جمعيّة الثّقافة والفنون بالدّمّام، حفل توقيع الكاتب المسرحيّ عبّاس الحايك كتابه الذي حمل العنوان: (الأعمال المسرحيّة الكاملة) وذلك بحضور نخبة من المثقّفين والمهتمّين بالشّأن المسرحيّ. الكتاب الذي صدر عن النّادي الأدبيّ بالطّائف، تحدّث حوله الحايك ابن بلدة القديح قائلاً إنّه يتضمّن خمسة وثلاثين نصًّا مسرحيًّا كتبها بين عاميّ ألفين وألفين وأربعة وعشرين، بينها نصوص تحمل العناوين: المزبلة الفاضلة، وحارسة الماء، وإصبع روج
الأمسية التي شاركت فيها الشّاعرتان الدكتورة أديم الأنصاري والأستاذة تهاني الصّبيح، قدّمت لها وأدارتها الشّاعرة زينب المطاوعة، وشهدت حضور عدد كبير من الشّعراء والأدباء والمثقّفين. وأسدلت المطاوعة السّتارة عن الأمسية أوّلًا بحديث حول الشّعر وجماليّاته السّاحرة، قبل أن تعرّف بالشّاعرتين، لتنطلقا بعد ذلك محلّقتين بالحاضرين فوق أجنحة من الخيال الإبداعيّ، والصّور المجازيّة البديعة، راسمتينِ لوحات مشكّلة بالمشاعر الخلّاقة الصّادقة.
وأثنى رئيس نادي عرش البيان الشاعر عقيل المسكين، على الرّواية والكاتب، مؤكّدًا أنّ الرّواية تتحمّل أن تصل إلى خمسمئة صفحة، لكنّ الكاتب ارتأى الاكتفاء بما وقع بين يديه، بما يربو على المئة صفحة، مع الإشارة إلى أنّ الضّامن كان قد تحدّث قبل هذا، أنه يمكن له أن يطيل في الكتابة في تجارب مستقبلية.
وأكّد الحرز على أنّ السّرديّات الشّخصيّة والثّقافيّة جزء لا يتجزّأ من التّطوّر الأخلاقيّ، مبيّنًا المبادئ الأخلاقيّة السّرديّة الأساسيّة وتطبيقاتها، قبل أن يعرّج على التّحدّيات المرتبطة باستيعاب هذا النّموذج الأخلاقيّ الجديد والمبتكر، الذي يعدّ صلة وصل، وجسرًا يقوم بالرّبط بين جوانب الأخلاق والسّرد.
وهدفت الحملة إلى تعزيز ثقافة التّبرّع الدّم، وضمان توفير مخزون دم آمن لتلبية احتياجات المرضى، وقد بلغ عدد المتقدّمين للتّبرّع، ثلاثمئة وأربعة وثمانين متقدّمًا، قُبل منهم ثلاثمئة وثمانية وعشرون متبرّعًا، فيما جرى استبعاد ستّة وخمسين شخصًا لأسباب صحية.
السيد عباس نور الدين
السيد محمد حسين الطهراني
محمود حيدر
عدنان الحاجي
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ علي رضا بناهيان
السيد عبد الحسين دستغيب
الشيخ محمد مهدي النراقي
الشيخ محمد صنقور
السيد جعفر مرتضى
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
دور العبادة وأسرارها الكبرى
(غيوم خارج الأفق)، أمسية شعريّة لنادي صوت المجاز
مَن أحبّ شيئًا لهج بذكره
(المهدوية، جدليّة الإيمان والمواجهة في الفكر العالميّ والضّمير الإنسانيّ) جديد الكاتب مجتبى السادة
وحيانيّة الفلسفة في الحكمة المتعالية (2)
الأطفال يبدأون التفكير منطقيًّا أبكر مما كان يعتقد
وقوع المجاز في القرآن (2)
سيكولوجية الكفر
المسلّمي يدشّن كتابه الجديد: (آداب المجالس الحسينيّة)
زكي السالم: (معارض الكتاب بين فشخرة الزّائرين ونفخرة المؤلّفين)