قد شاع في الألسن أن أسماء الله تعالى توقيفية وقد أرسلوه إرسال المسلمات وليس المراد بالاسم هاهنا حقيقته وهو الذات المأخوذ بوصف ما لعدم رجوعه حينئذ إلى معنى محصل بل المراد به الاسم اللفظي وهو اسم الاسم حقيقة وحينئذ فالمراد من التوقيف أما التوقيف على الرخصة الشرعية الكلية أو الشخصية
هناك نظرية راسخة في علم الأحياء التطوري تُشير إلى أن الصفات الوراثية، سواء الجينية أو البيئية، قد تؤثر في عملية تحديد الجنس، ما يُمكّن من توريث خصائص من شأنها أن تُحسّن اللياقة الإنجابية للنسل [أي قدرة الكائن الحي على البقاء والتكاثر، وتوريث جيناته بنجاح إلى الجيل التالي]
عند التفكير في الأحداث المستقبلية، تعمل أدمغة المتفائلين بنحو متماثل، بينما تعمل أدمغة المتشائمين بدرجة كبيرة من الفردية. نتائج الدراسة التي أجرتها جامعة كوبي تفسّر سبب اعتبار المتفائلين فئة اجتماعية، إذ قد يتصفون برؤية مستقبلية متشابهة حين يفكرون في أحداث المستقبل.
إن المعاني التي قد استعملت فيها هذه الأسماء الشريفة في القرآن الكريم وبقية الاستعمالات تتبعها لا محالة لا شكّ في أنها تطابق المصاديق التي لها في نفس الأمر ولا شكّ أن للحق سبحانه كمالات وصفات موجودة حقيقية كشف عنها أو عن بعضها بهذه البيانات القرآنية التي تشتمل على هذه الأسماء بطريق الإفراد تارة وعن أعيان هذه المعاني بجمل وتركيبات كلامية تارة أخرى
قد عرفت في رسالة التوحيد أن الله سبحانه هو الوجود الصرف الذي له كل كمال وجودي. فكل ما فرض هناك غيره عاد عينه فله وحدة عينية يستحيل معه فرض ثان له فلا تعدد ولا اختلاف ولا تعين هناك بمعنى المحدودية بحد مفروض لا مصداقًا ولا مفهومًا بل كل ما فرض تعينًا مفهومًا أو مصداقًا كان متأخرًا عن هذه المرحلة المفروضة.
تفترض هذه الإشكاليّة أنّه لا سبيل لإثبات وجود الله إلا من خلال المعرفة الكونيّة التفصيليّة لأسرار الطبيعة، وهذه مصادرة على الفلاسفة ومحاولة للالتفاف عليهم؛ إذ العلماء والفلاسفة (المسلمون وغيرهم) بمدارسهم المختلفة، وكذلك بعض علماء الكلام، لم يثبتوا الله عبر طريق البحث في العالم فقط، بل لديهم سبلٌ أخرى لإثبات الباري تعالى غير معرفة أسرار الكون، مثل برهان الصدّيقين بصورته المتأخّرة
باختصار، على الأم (أو الأب) أن تنتظر تفاعل الطفل وتحذو حذوه. سواءً أكان هادئًا أم كان قلقًا، فلكل طفل أسلوبه الخاص في التفاعل مع أمه (أو أبيه). بالاستمرار في الاستجابة له والتفاعل معه، تستطيع الأم أن تُسهم في دعم نمو وتطور قدراته اللغوية والإدراكية والاجتماعية
يحدث القصور الوريدي المزمن، أو CVI، عندما لا تتمكن أوردة الساقين من نقل الدم بشكل صحيح وإرجاعه إلى القلب. قد تؤدي هذه المشكلة إلى تجمّع الدم في أسفل الساقين. بالإضافة إلى ما يحدث عادةً من تورّم حول القدمين والكاحلين، قد تكون من ضمن الأعراض ألـم في الساقين، وإحساس بالتعب أو بالوخز
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ محمد صنقور
الشيخ حسين الخشن
حيدر حب الله
عدنان الحاجي
السيد عباس نور الدين
الشيخ علي آل محسن
الشيخ مرتضى الباشا
محمود المؤمن
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
ناجي حرابة
عبدالله طاهر المعيبد
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
لمن يكتب الفيلسوف؟
عقيدتنا في الدعوة إلى الوحدة الإسلامية
{مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى} ودعوى احتباس الوحي (1)
المذهب الربوبي: مفهومه ودوافع اعتناقه (3)
التغيير المجتمعي، مراحله ومعالمه وأدبيّاته: مطالعة في ضوء القرآن الكريم (3)
كيف يتذكر الدماغ الأحداث؟
حول الارتباط الصحيح بأهل البيت عليهم السلام
دورة للإسعافات الأوليّة في برّ سنابس
المذهب الربوبي: مفهومه ودوافع اعتناقه (2)
التغيير المجتمعي، مراحله ومعالمه وأدبيّاته: مطالعة في ضوء القرآن الكريم (2)